مَا أَسْنَدَ زَيْدٌ



: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

4535 حَدَّثَنَا حَفْصُ بْنُ عَمْرِو بْنِ الصَّبَّاحِ الرَّقِّيُّ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَبَّبٍ أَبُو هَمَّامٍ الدَّلَّالُ ، قال حدثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ طَهْمَانَ ، عَنْ جَابِرٍ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، عَنْ هَزِيلِ بْنِ شُرَحْبِيلَ ، عَنْ زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ ، قَالَ : تَصَدَّقْتُ بِفَرَسٍ لِي ، فَرَأَيْتُ ابْنَتَهَا يُقَامُ بِالسُّوقِ ، فَأَرَدْتُ أَنْ أَشْتَرِيَهَا ، فَأَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَأَلْتُهُ عَنْهَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

4536 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ اللَّيْثِ الْجَوْهَرِيُّ ، قال حدثنا أَبُو هَمَّامٍ الْوَلِيدُ بْنُ شُجَاعٍ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، قال حدثنا زِيَادُ بْنُ خَيْثَمَةَ ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدٍ ، عَنْ أَبِي الْعَالِيَةِ ، عَنْ زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ ، أَنَّهُ حَمَلَ عَلَى فَرَسٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ أَنَّهُ وَجَدَهُ بَعْدُ فِي وَأَنْزَلَ عَلَيْهِ الْكِتَابَ مَا مَسَّ مِنْهَا صَنَمًا حَتَّى أَكْرَمَهُ اللَّهُ ، وَأَنْزَلَ عَلَيْهِ السُّوقَ يُبَاعُ ، وَهُوَ مَصْرُورٌ مَهْزُولٌ ، فَسَاوَمَ بِهِ ، ثُمَّ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ لَهُ : إِنِّي كُنْتُ حَمَلْتُ عَلَى فَرَسٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ، وَإِنِّي قَدْ وَجَدْتُهُ يُبَاعُ فِي السُّوقِ بِثَمَنٍ يَسِيرٍ مَهْزُولٍ مَصْرُورٍ ، وَقَدْ عَرَفْتُ عَرَقَهُ ، أفَأَشْتَرِيهِ ؟ فَنَهَاهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنْ يَشْتَرِيَهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

4537 حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الدَّبَرِيُّ ، عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ ، أَخْبَرَنِي كَثِيرُ بْنُ أَبِي كَثِيرٍ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، عَنْ زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ ، أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ وَقْتِ صَلَاةِ الصُّبْحِ ؟ فَقَالَ : صَلِّهَا مَعَنَا الْيَوْمَ وَغَدًا فَلَمَّا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِقَاعِ نَمِرَةَ مِنَ الْجُحْفَةِ ، صَلَّاهَا حِينَ طَلَعَ أَوَّلُ الْفَجْرِ ، حَتَّى إِذَا كَانَ بِذِي طُوًى أَخَّرَهَا ، حَتَّى قَالَ النَّاسُ : أَقُبِضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَوْ صَلَّيْنَا ، فَصَلَّى أَمَامَ الشَّمْسِ ، ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَى النَّاسِ فَقَالَ : مَا قُلْتُمْ ؟ قَالُوا : لَوْ صَلَّيْنَا قَالَ : لَوْ فَعَلْتُمْ لَأَصَابَكُمْ عَذَابٌ ثُمَّ دَعَا السَّائِلَ فَقَالَ : وَقْتُهَا مَا بَيْنَ صَلَاتِيَّ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،