أَبُو مُوسَى الْأَشْعَرِيُّ مِنْ مَذْحِجٍ , وَاسْمُهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ قَيْسٍ , قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ : سَمِعْتُ مَنْ يَذْكُرُ أَنَّهُ أَسْلَمَ بِمَكَّةَ وَهَاجَرَ إِلَى أَرْضِ الْحَبَشَةِ , وَأَوَّلُ مَشَاهِدِهِ خَيْبَرُ , وَلَّاهُ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ الْبَصْرَةَ ثُمَّ عَزَلَهُ عَنْهَا فَنَزَلَ الْكُوفَةَ وَابْتَنَى بِهَا دَارًا وَلَهُ بِهَا عَقِبٌ وَاسْتَعْمَلَهُ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ عَلَى الْكُوفَةِ فَقُتِلَ عُثْمَانُ , وَأَبُو مُوسَى عَلَيْهَا , ثُمَّ قَدِمَ عَلِيٌّ الْكُوفَةَ فَلَمْ يَزَلْ أَبُو مُوسَى مَعَهُ وَهُوَ أَحَدُ الْحَكَمَيْنِ , وَمَاتَ بِالْكُوفَةِ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعِينَ , وَأَمَّا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ فَأَخْبَرَنَا عَنْ خَالِدِ بْنِ إِلْيَاسَ , عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي جَهْمٍ , قَالَ : لَيْسَ أَبُو مُوسَى مِنْ مُهَاجِرَةِ الْحَبَشَةِ وَمَاتَ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَخَمْسِينَ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

أَبُو مُوسَى الْأَشْعَرِيُّ مِنْ مَذْحِجٍ , وَاسْمُهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ قَيْسٍ , قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ : سَمِعْتُ مَنْ يَذْكُرُ أَنَّهُ أَسْلَمَ بِمَكَّةَ وَهَاجَرَ إِلَى أَرْضِ الْحَبَشَةِ , وَأَوَّلُ مَشَاهِدِهِ خَيْبَرُ , وَلَّاهُ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ الْبَصْرَةَ ثُمَّ عَزَلَهُ عَنْهَا فَنَزَلَ الْكُوفَةَ وَابْتَنَى بِهَا دَارًا وَلَهُ بِهَا عَقِبٌ وَاسْتَعْمَلَهُ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ عَلَى الْكُوفَةِ فَقُتِلَ عُثْمَانُ , وَأَبُو مُوسَى عَلَيْهَا , ثُمَّ قَدِمَ عَلِيٌّ الْكُوفَةَ فَلَمْ يَزَلْ أَبُو مُوسَى مَعَهُ وَهُوَ أَحَدُ الْحَكَمَيْنِ , وَمَاتَ بِالْكُوفَةِ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعِينَ , وَأَمَّا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ فَأَخْبَرَنَا عَنْ خَالِدِ بْنِ إِلْيَاسَ , عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي جَهْمٍ , قَالَ : لَيْسَ أَبُو مُوسَى مِنْ مُهَاجِرَةِ الْحَبَشَةِ وَمَاتَ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَخَمْسِينَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،