الرَّبِيعُ بْنُ صُبَيْحٍ وَيُكْنَى أَبَا حَفْصٍ ، مَوْلًى لِبَنِي سَعْدِ بْنِ زَيْدِ مَنَاةَ بْنِ تَمِيمٍ ، خَرَجَ غَازِيًا إِلَى الْهِنْدِ فِي الْبَحْرِ ، فَمَاتَ ، فَدُفِنَ فِي جَزِيرَةٍ مِنْ جَزَائِرِ الْبَحْرِ سَنَةَ سِتِّينَ وَمِائَةٍ ، فِي أَوَّلِ خِلَافَةِ الْمَهْدِيِّ ، أَخْبَرَنِي بِذَلِكَ شَيْخٌ مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ كَانَ مَعَهُ ، وَكَانَ ضَعِيفًا فِي الْحَدِيثِ ، وَقَدْ رَوَى عَنْهُ الثَّوْرِيُّ ، وَأَمَّا عَفَّانُ فَتَرَكَهُ ، فَلَمْ يُحَدِّثْ مِنْهُ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

الرَّبِيعُ بْنُ صُبَيْحٍ وَيُكْنَى أَبَا حَفْصٍ ، مَوْلًى لِبَنِي سَعْدِ بْنِ زَيْدِ مَنَاةَ بْنِ تَمِيمٍ ، خَرَجَ غَازِيًا إِلَى الْهِنْدِ فِي الْبَحْرِ ، فَمَاتَ ، فَدُفِنَ فِي جَزِيرَةٍ مِنْ جَزَائِرِ الْبَحْرِ سَنَةَ سِتِّينَ وَمِائَةٍ ، فِي أَوَّلِ خِلَافَةِ الْمَهْدِيِّ ، أَخْبَرَنِي بِذَلِكَ شَيْخٌ مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ كَانَ مَعَهُ ، وَكَانَ ضَعِيفًا فِي الْحَدِيثِ ، وَقَدْ رَوَى عَنْهُ الثَّوْرِيُّ ، وَأَمَّا عَفَّانُ فَتَرَكَهُ ، فَلَمْ يُحَدِّثْ مِنْهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،