:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، خَلَفُ بْنُ خَلِيفَةَ وَيُكْنَى أَبَا أَحْمَدَ ، مَوْلًى لأَشْجَعَ ، كَانَ مِنْ أَهْلِ وَاسِطَ ، فَتَحَوَّلَ إِلَى بَغْدَادَ ، وَكَانَ ثِقَةً ، ثُمَّ أَصَابَهُ الْفَالِجُ قَبْلَ أَنْ يَمُوتَ حَتَّى ضَعُفَ وَتَغَيَّرَ لَوْنُهُ وَاخْتَلَطَ ، وَمَاتَ بِبَغْدَادَ قَبْلَ هُشَيْمٍ فِي سَنَةِ إِحْدَى وَثَمَانِينَ وَمِئَةٍ ، وَهُوَ يَوْمَئِذٍ ابْنُ تِسْعِينَ سَنَةً أَوْ نَحْوِهَا.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، خلف بن خليفة ويكنى أبا أحمد ، مولى لأشجع ، كان من أهل واسط ، فتحول إلى بغداد ، وكان ثقة ، ثم أصابه الفالج قبل أن يموت حتى ضعف وتغير لونه واختلط ، ومات ببغداد قبل هشيم في سنة إحدى وثمانين ومئة ، وهو يومئذ ابن تسعين سنة أو نحوها.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،