:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي الزِّنَادِ وَيُكَنَّى أَبَا مُحَمَّدٍ ، قَدِمَ بَغْدَادَ فِي حَاجَةٍ لَهُ ، فَسَمِعَ مِنْهُ الْبَغْدَادِيُّونَ ، وَكَانَ كَثِيرَ الْحَدِيثِ ، وَكَانَ يُضَعَّفُ لِرِوَايَتِهِ عَنْ أَبِيهِ ، وَمَاتَ بِبَغْدَادَ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَسَبْعِينَ وَمِئَةٍ فِي خِلاَفَةِ هَارُونَ ، وَدُفِنَ فِي مَقَابِرِ بَابِ التِّبْنِ.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، عبد الرحمن بن أبي الزناد ويكنى أبا محمد ، قدم بغداد في حاجة له ، فسمع منه البغداديون ، وكان كثير الحديث ، وكان يضعف لروايته عن أبيه ، ومات ببغداد سنة أربع وسبعين ومئة في خلافة هارون ، ودفن في مقابر باب التبن.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،