:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، أَسَدُ بْنُ عَمْرٍو الْبَجَلِيُّ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ، وَيُكْنَى أَبَا الْمُنْذِرِ ، وَكَانَ عِنْدَهُ حَدِيثٌ كَثِيرٌ ، وَهُوَ ثِقَةٌ إِنْ شَاءَ اللَّهُ ، وَكَانَ قَدْ صَحِبَ أَبَا حَنِيفَةَ وَتَفَقَّهَ ، وَكَانَ مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ ، فَقُدِمَ بِهِ بَغْدَادَ ، فَوَلِيَ قَضَاءَ مَدِينَةِ الشَّرْقِيَّةِ بَعْدَ الْعَوْفِيِّ.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، أسد بن عمرو البجلي من أنفسهم ، ويكنى أبا المنذر ، وكان عنده حديث كثير ، وهو ثقة إن شاء الله ، وكان قد صحب أبا حنيفة وتفقه ، وكان من أهل الكوفة ، فقدم به بغداد ، فولي قضاء مدينة الشرقية بعد العوفي.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،