:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، كَثِيرُ بْنُ هِشَامٍ وَيُكْنَى أَبَا سَهْلٍ ، وَهُوَ صَاحِبُ جَعْفَرَ بْنِ بُرْقَانَ ، نَزَل بَغْدَادَ بَابَ الْكَرْخِ فِي السُّورِ ، فَكَانَ يُجَهِّزُ عَلَى التُّجَّارِ إِلَى الرَّقَّةِ وَغَيْرِهَا مِنَ الْجَزِيرَةِ وَالشَّامِ ، وَكَانَ ثِقَةً صَدُوقًا ، ثُمَّ خَرَجَ إِلَى الْحَسَنِ بْنِ سَهْلٍ ، وَهُوَ بِفَمِ الصُّلْحِ ، فَمَاتَ هُنَاكَ فِي شَعْبَانَ سَنَةَ سَبْعٍ وَمِئَتَيْنِ.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، كثير بن هشام ويكنى أبا سهل ، وهو صاحب جعفر بن برقان ، نزل بغداد باب الكرخ في السور ، فكان يجهز على التجار إلى الرقة وغيرها من الجزيرة والشام ، وكان ثقة صدوقا ، ثم خرج إلى الحسن بن سهل ، وهو بفم الصلح ، فمات هناك في شعبان سنة سبع ومئتين.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،