:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، نَصْرُ بْنُ بَابٍ الْخُرَاسَانِيُّ وَيُكْنَى أَبَا سَهْلٍ ، سَمِعَ مِنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدٍ ، وَعَوْفٍ الأَعْرَابِيِّ ، وَالْحَجَّاجِ بْنِ أَرْطَاةَ ، وَغَيْرِهِمْ ، وَنَزَلَ بَغْدَادَ فَسَمِعُوا مِنْهُ وَرَوَوْا عَنْهُ ، ثُمَّ حَدَّثَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ الصَّائِغِ فَاتَّهَمُوهُ ، فَتَرَكُوا حَدِيثَهُ ، وَتُوُفِّيَ بِبَغْدَادَ فِي عَسْكَرِ الْمَهْدِيِّ.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، نصر بن باب الخراساني ويكنى أبا سهل ، سمع من داود بن أبي هند ، وعوف الأعرابي ، والحجاج بن أرطاة ، وغيرهم ، ونزل بغداد فسمعوا منه ورووا عنه ، ثم حدث عن إبراهيم الصائغ فاتهموه ، فتركوا حديثه ، وتوفي ببغداد في عسكر المهدي.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،