مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ صَاحِبُ الْوَاقِدِيِّ وَهُوَ مَوْلَى الْحُسَيْنِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ الْهَاشِمِيِّ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ صَاحِبُ الْوَاقِدِيِّ وَهُوَ مَوْلَى الْحُسَيْنِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ الْهَاشِمِيِّ ، وَتُوُفِّيَ بِبَغْدَادَ يَوْمَ الأَحَدِ لأَرْبَعٍ خَلَوْنَ مِنْ جُمَادَى الآخِرَةِ سَنَةَ ثَلاَثِينَ وَمِئَتَيْنِ ، وَدُفِنَ فِي مَقْبَرَةِ بَابِ الشَّامِ ، وَهُوَ ابْنُ اثْنَتَيْنِ وَسِتِّينَ سَنَةً ، وَهُوَ الَّذِي أَلَّفَ هَذَا الْكِتَابَ ، كِتَابَ الطَّبَقَاتِ ، وَاسْتَخْرَجَهُ وَصَنَّفَهُ وَرُوِيَ عَنْهُ ، وَكَانَ كَثِيرَ الْعِلْمِ ، كَثِيرَ الْحَدِيثِ وَالرِّوَايَةِ ، كَثِيرَ الْكُتُبِ ، كُتُبِ الْحَدِيثِ ، وَغَيْرِهِ مِنْ كُتُبِ الْغَرِيبِ وَالْفِقْهِ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،