:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، عَوْفُ بْنُ مَالِكٍ الأَشْجَعِيُّ أَسْلَمَ قَبْلَ حُنَيْنٍ ، وَشَهِدَ حُنَيْنًا ، وَكَانَتْ رَايَةُ أَشْجَعَ مَعَهُ يَوْمَ فَتْحِ مَكَّةَ ، وَتَحَوَّلَ إِلَى الشَّامِ فِي خِلاَفَةِ أَبِي بَكْرٍ ، فَنَزَلَ حِمْصَ ، وَبَقِيَ إِلَى أَوَّلِ خِلاَفَةِ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ ، وَمَاتَ سَنَةَ ثَلاَثٍ وَسَبْعِينَ ، وَكَانَ يُكْنَى أَبَا عَمْرٍو.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، عوف بن مالك الأشجعي أسلم قبل حنين ، وشهد حنينا ، وكانت راية أشجع معه يوم فتح مكة ، وتحول إلى الشام في خلافة أبي بكر ، فنزل حمص ، وبقي إلى أول خلافة عبد الملك بن مروان ، ومات سنة ثلاث وسبعين ، وكان يكنى أبا عمرو.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،