:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، آدَمُ بْنُ أَبِي إِيَاسَ وَيُكْنَى أَبَا الْحَسَنِ ، وَكَانَ مِنْ أَبْنَاءِ أَهْلِ خُرَاسَانَ ، مِنْ أَهْلِ مَرْوِ الرُّوذِ ، طَلَبَ الْحَدِيثَ بِبَغْدَادَ ، وَسَمِعَ مِنَ شُعْبَةَ سَمَاعًا كَثِيرًا صَحِيحًا ، ثُمَّ انْتَقَلَ فَنَزَلَ عَسْقَلاَنَ ، فَلَمْ يَزَلْ هُنَاكَ حَتَّى مَاتَ بِهَا فِي جُمَادَى الآخِرَةِ سَنَةَ عِشْرِينَ وَمِئَتَيْنِ ، فِي خِلاَفَةِ أَبِي إِسْحَاقَ بْنِ هَارُونَ ، وَهُوَ ابْنُ ثَمَانٍ وَثَمَانِينَ سَنَةً ، وَكَانَ قَصِيرًا ، وَكَانَ وَرَّاقًا.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، آدم بن أبي إياس ويكنى أبا الحسن ، وكان من أبناء أهل خراسان ، من أهل مرو الروذ ، طلب الحديث ببغداد ، وسمع من شعبة سماعا كثيرا صحيحا ، ثم انتقل فنزل عسقلان ، فلم يزل هناك حتى مات بها في جمادى الآخرة سنة عشرين ومئتين ، في خلافة أبي إسحاق بن هارون ، وهو ابن ثمان وثمانين سنة ، وكان قصيرا ، وكان وراقا.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،