عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَقِيلِ بْنِ أَبِي طَالِبِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ بْنِ هَاشِمٍ , وَأُمُّهُ زَيْنَبُ الصُّغْرَى بِنْتُ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ , وَأُمُّهَا أُمُّ وَلَدٍ . فَوَلَدَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ مُحَمَّدًا وَهَرِمًا دَرَجَ , وَأُمَّ هَانِيءٍ وَأُمُّهُمْ حُمَيْدَةُ بِنْتُ مُسْلِمِ بْنِ عَقِيلِ بْنِ أَبِي طَالِبٍ , وَمُسْلِمَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ , وعَقِيلًا , وَأُمُّهُمَا أُمُّ وَلَدٍ وَكَانَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ يُكْنَى أَبَا مُحَمَّدٍ وَرَوَى عَنِ الطُّفَيْلِ بْنِ أُبَيٍّ , وَعَنْ رُبَيِّعِ بِنْتِ مُعَوِّذِ بْنِ عَفْرَاءَ , وَعَنْ مُحَمَّدِ ابْنِ الْحَنَفِيَّةِ , وَكَانَ مُنْكَرَ الْحَدِيثِ لَا يَحْتَجُّونُ بِحَدِيثِهِ , وَكَانَ كَثِيرَ الْعِلْمِ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ , قَالَ : حَدَّثَنِي عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرٍو , قَالَ : قَدِمَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَقِيلٍ عَلَى هِشَامِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ , فَأَمَرَ لَهُ بِأَرْبَعَةِ آلَافٍ أَوْ نَحْوِهَا فَأَتَى هَذَا الدَّيْرَ فَنَزَلَ فِيهِ , قَالَ : فَطُرقَ مِنَ اللَّيْلِ فَذُهِبَ بِهَا , قَالَ : فَنَهَضْتُ أَنَا , وَأَبُو الْمَلِيحِ وَرَجُلٌ آخَرُ يُقَالُ لَهُ : مُحَمَّدُ بْنُ عُتْبَةَ مِنْ أَهْلِ الرِّقَّةِ , فَجَمَعْنَا لَهُ مِثْلَهَا أَوْ نَحْوَهَا , ثُمَّ أَتَيْنَاهُ بِهَا فَقَالَ لَنَا : أَيُّ شَيْءٍ هَذِهِ ؟ إِنْ كَانَتْ صِلَةً قَبِلْتُهَا , وَإِنْ كَانَتْ صَدَقَةً فَلَا حَاجَةَ لِي فِيهَا , لِأَنَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , قَالَ : لَا تَحِلُّ الصَّدَقَةُ لَنَا أَهْلَ الْبَيْتِ قَالَ : قُلْنَا : بَلْ هِيَ صِلَةٌ , قَالَ : فَأَخَذَهَا قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ : وَمَاتَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَقِيلٍ بِالْمَدِينَةِ قَبْلَ خُرُوجِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَسَنٍ , وَخَرَجَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَسَنٍ سَنَةَ خَمْسٍ وَأَرْبَعِينَ وَمِائَةٍ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَقِيلِ بْنِ أَبِي طَالِبِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ بْنِ هَاشِمٍ , وَأُمُّهُ زَيْنَبُ الصُّغْرَى بِنْتُ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ , وَأُمُّهَا أُمُّ وَلَدٍ .
فَوَلَدَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ مُحَمَّدًا وَهَرِمًا دَرَجَ , وَأُمَّ هَانِيءٍ وَأُمُّهُمْ حُمَيْدَةُ بِنْتُ مُسْلِمِ بْنِ عَقِيلِ بْنِ أَبِي طَالِبٍ , وَمُسْلِمَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ , وعَقِيلًا , وَأُمُّهُمَا أُمُّ وَلَدٍ وَكَانَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ يُكْنَى أَبَا مُحَمَّدٍ وَرَوَى عَنِ الطُّفَيْلِ بْنِ أُبَيٍّ , وَعَنْ رُبَيِّعِ بِنْتِ مُعَوِّذِ بْنِ عَفْرَاءَ , وَعَنْ مُحَمَّدِ ابْنِ الْحَنَفِيَّةِ , وَكَانَ مُنْكَرَ الْحَدِيثِ لَا يَحْتَجُّونُ بِحَدِيثِهِ , وَكَانَ كَثِيرَ الْعِلْمِ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ , قَالَ : حَدَّثَنِي عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرٍو , قَالَ : قَدِمَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَقِيلٍ عَلَى هِشَامِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ , فَأَمَرَ لَهُ بِأَرْبَعَةِ آلَافٍ أَوْ نَحْوِهَا فَأَتَى هَذَا الدَّيْرَ فَنَزَلَ فِيهِ , قَالَ : فَطُرقَ مِنَ اللَّيْلِ فَذُهِبَ بِهَا , قَالَ : فَنَهَضْتُ أَنَا , وَأَبُو الْمَلِيحِ وَرَجُلٌ آخَرُ يُقَالُ لَهُ : مُحَمَّدُ بْنُ عُتْبَةَ مِنْ أَهْلِ الرِّقَّةِ , فَجَمَعْنَا لَهُ مِثْلَهَا أَوْ نَحْوَهَا , ثُمَّ أَتَيْنَاهُ بِهَا فَقَالَ لَنَا : أَيُّ شَيْءٍ هَذِهِ ؟ إِنْ كَانَتْ صِلَةً قَبِلْتُهَا , وَإِنْ كَانَتْ صَدَقَةً فَلَا حَاجَةَ لِي فِيهَا , لِأَنَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , قَالَ : لَا تَحِلُّ الصَّدَقَةُ لَنَا أَهْلَ الْبَيْتِ قَالَ : قُلْنَا : بَلْ هِيَ صِلَةٌ , قَالَ : فَأَخَذَهَا قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ : وَمَاتَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَقِيلٍ بِالْمَدِينَةِ قَبْلَ خُرُوجِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَسَنٍ , وَخَرَجَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَسَنٍ سَنَةَ خَمْسٍ وَأَرْبَعِينَ وَمِائَةٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،