:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، جَارِيَةُ بِنْتُ عَمْرِو بْنِ مُؤَمَّلٍ ، أَسْلَمَتْ بِمَكَّةَ قَدِيمًا وَكَانَتْ مِمَّنْ يُعَذَّبُ فِي اللهِ ، وَكَانَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ قَبْلَ أَنْ يُسْلِمَ هُوَ الَّذِي يُعَذِّبُهَا لِيَرُدَّهَا عَنِ الإِسْلاَمِ فَيُعَذِّبُهَا حَتَّى يَفْتُرَ ثُمَّ يَدَعُهَا ، وَيَقُولُ : وَاللَّهِ مَا أَدَعَكَ إِلاَّ سَآمَةً . فَتَقُولُ : كَذَلِكَ يَفْعَلُ بِكَ رَبُّكَ.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، جارية بنت عمرو بن مؤمل ، أسلمت بمكة قديما وكانت ممن يعذب في الله ، وكان عمر بن الخطاب قبل أن يسلم هو الذي يعذبها ليردها عن الإسلام فيعذبها حتى يفتر ثم يدعها ، ويقول : والله ما أدعك إلا سآمة . فتقول : كذلك يفعل بك ربك.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،