عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَاقِدٍ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَاقِدٍ عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ ، وَقَتَادَةَ .
حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى قَالَ : حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى قَالَ : عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَاقِدٍ ، عَنْ قَتَادَةَ ، وَأَبِي الزُّبَيْرِ لَيْسَ بِشَيْءٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1028 وَمِنْ حَدِيثِهِ مَا حَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْوَلِيدِ قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَاقِدٍ ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ ، عَنْ جَابِرٍ قَالَ : قَامَ عُبَادَةُ بْنُ الصَّامِتِ فَقَالَ : أَيُّهَا النَّاسُ ، سَمِعْتُ مُحَمَّدًا أَبَا الْقَاسِمِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : سَيَلِيكُمْ مِنْ بَعْدِي أُمَرَاءُ يَعْرِفُونَ عَلَيْكُمْ وَتُنْكِرُونَ عَلَيْهِمْ مَا يَعْرِفُونَ ، فَلَا طَاعَةَ لِمَنْ عَصَى اللَّهَ وَقَدْ رُوِيَ فِي هَذَا رِوَايَةٌ مِنْ غَيْرِ هَذَا الْوَجْهِ أَصْلَحُ مِنْ هَذِهِ الرِّوَايَةِ بِخِلَافِ هَذَا اللَّفْظِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَاقِدٍ أَبُو قَتَادَةَ الْحَرَّانِيُّ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ .
حَدَّثَنِي آدَمُ بْنُ مُوسَى قَالَ : سَمِعْتُ الْبُخَارِيَّ قَالَ : عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَاقِدٍ أَبُو قَتَادَةَ الْحَرَّانِيُّ ، قَالَ الْبُخَارِيُّ : تَرَكُوهُ ، مُنْكَرُ الْحَدِيثِ .
وَحَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى يَقُولُ : أَبُو قَتَادَةَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَاقِدٍ الْحَرَّانِيُّ لَيْسَ بِشَيْءٍ .
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ : قُلْتُ لِأَبِي : إِنَّ يَعْقُوبَ بْنَ إِسْمَاعِيلَ بْنِ صَبِيحٍ ذَكَرَ أَنَّ أَبَا قَتَادَةَ الْحَرَّانِيَّ يَكْذِبُ ، فَعَظُمَ ذَلِكَ عِنْدَهُ جِدًّا وَقَالَ : هَؤُلَاءِ ، يَعْنِي أَهْلَ حَرَّانَ ، يَحْمِلُونَ عَلَيْهِ ، كَانَ أَبُو قَتَادَةَ يَتَحَرَّى الصِّدْقَ ، لَرُبَّمَا رَأَيْتُهُ يَشُكُّ فِي الشَّيْءِ ، وَأَثْنَى عَلَيْهِ وَذَكَرَهُ بِخَيْرٍ ، وَقُلْتُ لَهُ : إِنَّهُمْ زَعَمُوا عَنْ يَعْقُوبَ وَغَيْرِهِ ، أَنَّهُ دَفَعَ إِلَيْهِ كِتَابَ مِسْعَرٍ لِأَبِي نُعَيْمٍ أَوْ غَيْرِهِ فَقَرَأَ عَلَيْهِمْ حَتَّى بَلَغَ مَوْضِعًا فِي الْكِتَابِ فِيهِ شَكَّ أَبُو نُعَيْمٍ ، فَرَمَى بِالْكِتَابِ فَقَالَ : لَقَدْ رَأَيْتُهُ وَهُوَ يُشْبِهُ أَصْحَابَ الْحَدِيثِ ، أَوْ يُشْبِهُ النَّاسَ ، فَأَنْكَرَ هَذَا وَدَفَعَهُ ، ثُمَّ قَالَ : لَعَلَّهُ كَبُرَ وَاخْتَلَطَ الشَّيْخُ ، وَقْتَ مَا رَأَيْتُهُ كَانَ يُشْبِهُ النَّاسَ مَا عَلِمْتُهُ إِلَّا كَانَ يَتَحَرَّى الصِّدْقَ ، ثُمَّ قَالَ : خَرَجَ أَبُو قَتَادَةَ إِلَى الْأَوْزَاعِيِّ ، فَلَمَّا صَارَ فِي بَعْضِ الطَّرِيقِ لَقِيَهُ قَوْمٌ قَدْ رَجَعُوا مِنْ عِنْدِ الْأَوْزَاعِيِّ ، فَقَالَ لَهُمْ أَبُو قَتَادَةَ : أَسَمَاعٌ أَمْ عَرْضٌ ؟ قَالُوا لَهُ : لَتَعْلَمَنَّ ، أَظُنُّ مِسْكِينًا أَوْ غَيْرَهُ الَّذِي قَالَ لِأَبِي قَتَادَةَ هَذَا ، قَالَ أَبِي : كَانَ إِذَا حَدَّثَنَا يَقُولُ فِي رَجُلٍ قَالَ لِرَجُلٍ ، حَتَّى ذَكَرَ الزَّانِيَ مِنْ شِدَّةِ وَرَعِهِ ، يَقُولُ حَتَّى ذُكِرَ الزَّانِي ، قَالَ أَبِي : أَظُنُّ أَبَا قَتَادَةَ كَانَ يُدَلِّسُ ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،