رِوَايَتُهُ عَنْ يَحْيَى بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ الْجَابِرِ الْكُوفِيِّ رَوَى عَنْهُ الثَّوْرِيُّ فَتَفَرَّدَ بِالرِّوَايَةِ عَنْ أَبِي مَاجِدَةَ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

رِوَايَتُهُ عَنْ يَحْيَى بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ الْجَابِرِ الْكُوفِيِّ رَوَى عَنْهُ الثَّوْرِيُّ فَتَفَرَّدَ بِالرِّوَايَةِ عَنْ أَبِي مَاجِدَةَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

351 حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ الْحَسَنِ الْمُعَدَّلُ السَّقَطِيُّ بِبَغْدَادَ ، قال حدثنا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى الْحُلْوَانِيُّ ، قال حدثنا خَلَفُ بْنُ هِشَامٍ ، قال حدثنا أَبُو شِهَابٍ ، عَنْ شُعْبَةَ ، وَأَبِي حَنِيفَةَ ، عَنْ يَحْيَى الْجَابِرِ ، عَنْ أَبِي مَاجِدَةَ ، شَكَّ ، قال حدثنا خَلَفٌ ، قَالَ : جَاءَ رَجُلٌ إِلَى ابْنِ مَسْعُودٍ . . . . سَكْرَانُ فَاسْتَنْكَهَهُ ثُمَّ حَصَبَهُ حَتَّى صَحَا ثُمَّ قَالَ لِلْجَلَّادِ : اجْلِدْ وَأَعْطِ كُلَّ عُضْو حَقَّهُ ، وَلَا يَزِيغُ . . . . ، قَالَ أَبُو حَنِيفَةَ : غَيْرَ الرَّأْسِ وَالْفَرْجِ ، فَلَمَّا ضَرَبَهُ ثَمَانِينَ قَالَ : . . . مَا أَدَّبَتْهُ صَغِيرًا ، وَلَا سَتَرْتَهُ كَبِيرًا ، ثُمَّ أَنْشَأَ يُحَدِّثُ ، فَقَالَ : إِنَّ أَوَّلَ حَدٍّ أُقِيمَ فِي الْإِسْلَامِ لِسَارِقٍ أُتِيَ بِهِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَمَرَ بِقَطْعِهِ ، فَرَأَى إِلَى وَجْهِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِثْلَ . . . . . ، فَقَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ كَأَنَّهُ شَقَّ عَلَيْكَ ؟ فَقَالَ : وَمَا لِي لَا يَشُقُّ عَلَيَّ أَنْ يَكُونُوا أَعْوَانَ الشَّيَاطِينِ عَلَى أَخِيكُمْ ، قَالُوا : فَهَلَّا خَلَّيْتَ سَبِيلَهُ ، فَقَالَ : الْعَفْوُ عَنْكُمْ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،