غَالِبُ بْنُ الصَّعْبِ الْعَمِّيُّ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

غَالِبُ بْنُ الصَّعْبِ الْعَمِّيُّ عَنِ ابْنِ عُيَيْنَةَ ، مَجْهُولٌ بِالنَّقْلِ ، لَا يُعْرَفُ إِلَّا بِهِ ، لَيْسَ بِمَحْفُوظٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1632 حَدَّثَنَا عَطِيَّةُ بْنُ مُحَمَّدٍ الضُّبَعِيُّ ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَلْمٍ الْبَزَّارُ ، حَدَّثَنَا غَالِبُ بْنُ الصَّعْبِ الْعَمِّيُّ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ : كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَغْتَسِلُ بِفَلَاةٍ مِنَ الْأَرْضِ فَأَتَاهُ الْعَبَّاسُ بِكِسَاءٍ فَسَتَرَهُ ، فَقَالَ النَّبِيُّ عَلَيْهِ السَّلَامُ : اللَّهُمَّ اسْتُرِ الْعَبَّاسَ وَوَلَدَهُ مِنَ النَّارِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

غَيْلَانُ بْنُ أَبِي غَيْلَانَ مَوْلَى عُثْمَانَ هُوَ الْقَدَرِيُّ .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، حَدَّثَنَا سَعْدٌ أَبُو عَاصِمٍ قَالَ : حَجَّ مَسْلَمَةُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ وَأَبُوهُ الْخَلِيفَةُ سَنَةَ سِتٍّ وَمِائَةٍ ، وَكَانَ سَنَةَ سَبْعٍ وَمِائَةٍ وَمَعَهُ غَيْلَانُ يُفْتِي النَّاسَ ، وَكَانَ مُحَمَّدُ بْنُ كَعْبٍ مَعَهُ .
أَبْحَرَ كُلَّ جُمُعَةٍ مِنْ قَرْيَتِهِ عَلَى مِيلَيْنِ مِنَ الْمَدِينَةِ ، فَلَا يُكَلِّمُ أَحَدًا حَتَّى يُصَلِّيَ الْعَصْرَ ، وَغَدَا يَوْمَ السَّبْتِ يُحَدِّثُهُمْ فَقَالُوا : يَا أَبَا حَمْزَةَ ، جَاءَنَا رَجُلٌ شَكَّكَنَا فِي دِينِنَا ، قَالَ : فَأْتُونِي بِهِ إِنْ شِئْتُمْ ، فَقَالَ : أَتَى إِلَيْهِ غَيْلَانُ فَقَالَ : السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا أَبَا حَمْزَةَ قَالَ : وَعَلَيْكَ يَا أَبَا مَرْوَانَ ، فَقَالَ مُحَمَّدٌ : قَالَ : لَا يَكُونُ كَلَامٌ حَتَّى تَشْهَدَ قَبْلُ ، قَالَ غَيْلَانُ : ابْدَأْ ، قَالَ : أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ أَرْسَلَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ ، مِنْ يَهْدِهِ اللَّهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِيَ لَهُ ، قَالَ : تَشْهَدُ أَنَّهُ حَقٌّ مِنْ قَلْبِكَ ؟ قَالَ : حَسْبِي ، قَالَ : إِنَّ الْقُرْآنَ يَنْسَخُ بَعْضُهُ بَعْضًا ، قَالَ : لَا حَاجَةَ لِي فِي كَلَامِكَ ، إِمَّا أَنْ تَقُومَ عَنِّي وَإِمَّا أَنْ أَقُومَ عَنْكَ .
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ ، حَدَّثَنِي سَوَّارُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، حَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ مُعَاذٍ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ قَالَ : مَرَرْتُ بِغَيْلَانَ فَإِذَا هُوَ مَصْلُوبٌ عَلَى بَابِ الشَّامِ .
حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ عَلِيٍّ الْخُتُلِّيُّ ، حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْحَمَوِيُّ ، حَدَّثَنَا أَبُو مُسْهِرٍ ، حَدَّثَنَا عَوْنُ بْنُ حَكِيمٍ ، حَدَّثَنِي الْوَلِيدُ بْنُ السَّائِبِ ، أَنَّ رَجَاءَ بْنَ حَيْوَةَ ، كَتَبَ إِلَى هِشَامِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ : بَلَغَنِي يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَنَّهُ دَخَلَ عَلَيْكَ شَيْءٌ مِنْ قَتْلِ غَيْلَانَ وَصَالِحٍ ، وَأُقْسِمُ لَكَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَنَّ قَتْلَهُمَا أَفْضَلُ مِنْ قَتْلِ أَلْفَيْنِ مِنَ الرُّومِ وَالتُّرْكِ .
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ دَاوُدَ ، حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ ، حَدَّثَنَا الْهَيْثَمُ بْنُ عِمْرَانَ ، حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ يَزِيدَ النَّضْرِيُّ قَالَ : كَتَبَ نُمَيْرُ بْنُ أَوْسٍ إِلَى هِشَامِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، إِنَّ قَتْلَ غَيْلَانَ كَانَ مِنْ فُتُوحِ اللَّهِ الْعِظَامِ عَلَى هَذِهِ الْأُمَّةِ .
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ ، حَدَّثَنَا مَنْصُورُ بْنُ أَبِي مُزَاحِمٍ ، حَدَّثَنَا أَبُو سَعِيدٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمِ بْنِ أَبِي الْوَضَّاحِ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الشُّعَيْثِيُّ ، عَنْ مَكْحُولٍ قَالَ : أَتَاهُ رَجُلٌ فَقَالَ : يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ، أَتَيْتُ صَدِيقًا لَكَ الْيَوْمَ أَعُودُهُ فَدَفَعَ فِي صَدْرِي دُونَهُ ، فَقَالَ : مَنْ هُوَ ؟ فَكَأَنَّهُ كَرِهَ أَنْ يُخْبِرَهُ ، فَمَا زَالَ بِهِ حَتَّى قَالَ : هُوَ غَيْلَانُ قَالَ : غَيْلَانُ ؟ قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ : إِنْ دَعَاكَ غَيْلَانُ فَلَا تُجِبْهُ ، وَإِنْ مَرِضَ فَلَا تَعُدْهُ ، وَإِنْ مَاتَ فَلَا تَتْبَعْ جَنَازَتَهُ .
قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ وَذُكِرَ الْقَدَرُ فَقَالَ : وَقَدْ أَظْهَرُوهُ ؟ قَالُوا : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : هُمْ نَصَارَى هَذِهِ الْأُمَّةِ وَمَجُوسُهَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،