يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ وَيُكْنَى أَبَا زَكَرِيَّا ، وَقَدْ كَانَ أَكْثَرَ مِنْ كُتَّابِ الْحَدِيثِ ، وَعُرِفَ بِهِ ، وَكَانَ لَا يَكَادُ يُحَدِّثُ ، وَتُوُفِّيَ بِمَدِينَةِ الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ مُتَوَجِّهٌ إِلَى الْحَجِّ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ وَيُكْنَى أَبَا زَكَرِيَّا ، وَقَدْ كَانَ أَكْثَرَ مِنْ كُتَّابِ الْحَدِيثِ ، وَعُرِفَ بِهِ ، وَكَانَ لَا يَكَادُ يُحَدِّثُ ، وَتُوُفِّيَ بِمَدِينَةِ الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ مُتَوَجِّهٌ إِلَى الْحَجِّ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،