أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْجَدَلِيُّ وَاسْمُهُ عَبْدَةُ بْنُ عَبْدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي يَعْمَرَ بْنِ حَبِيبِ بْنِ عَائِذِ بْنِ مَالِكِ بْنِ وَائِلَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ نَاجِ بْنِ يَشْكُرَ بْنِ عَدْوَانَ وَاسْمُهُ الْحَارِثُ بْنُ عَمْرِو بْنِ قَيْسِ بْنِ عَيْلَانَ بْنِ مُضَرَ وَسُمِّيَ الْحَارِثَ عَدْوَانَ لِأَنَّهُ عَدَا عَلَى أَخِيهِ فَهْمِ بْنِ عَمْرٍو فَقَتَلَهُ وَأُمُّ عَدْوَانَ وَفَهْمٍ جَدِيلَةُ بِنْتُ مُرِّ بْنِ طَابِخَةَ أُخْتُ تَمِيمِ بْنِ مُرٍّ فَنُسِبُوا إِلَيْهَا , وَيُسْتَضْعَفْ فِي حَدِيثِهِ ، وَكَانَ شَدِيدَ التَّشَيُّعِ وَيَزْعُمُونَ أَنَّهُ كَانَ عَلَى شُرْطَةِ الْمُخْتَارِ فَوَجَّهَهُ إِلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ فِي ثَمَانِمِائَةٍ مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ لِيُوقِعَ بِهِمْ وَيَمْنَعَ مُحَمَّدَ ابْنَ الْحَنَفِيَّةَ مِمَّا أَرَادَ بِهِ ابْنُ الزُّبَيْرِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْجَدَلِيُّ وَاسْمُهُ عَبْدَةُ بْنُ عَبْدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي يَعْمَرَ بْنِ حَبِيبِ بْنِ عَائِذِ بْنِ مَالِكِ بْنِ وَائِلَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ نَاجِ بْنِ يَشْكُرَ بْنِ عَدْوَانَ وَاسْمُهُ الْحَارِثُ بْنُ عَمْرِو بْنِ قَيْسِ بْنِ عَيْلَانَ بْنِ مُضَرَ وَسُمِّيَ الْحَارِثَ عَدْوَانَ لِأَنَّهُ عَدَا عَلَى أَخِيهِ فَهْمِ بْنِ عَمْرٍو فَقَتَلَهُ وَأُمُّ عَدْوَانَ وَفَهْمٍ جَدِيلَةُ بِنْتُ مُرِّ بْنِ طَابِخَةَ أُخْتُ تَمِيمِ بْنِ مُرٍّ فَنُسِبُوا إِلَيْهَا , وَيُسْتَضْعَفْ فِي حَدِيثِهِ ، وَكَانَ شَدِيدَ التَّشَيُّعِ وَيَزْعُمُونَ أَنَّهُ كَانَ عَلَى شُرْطَةِ الْمُخْتَارِ فَوَجَّهَهُ إِلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ فِي ثَمَانِمِائَةٍ مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ لِيُوقِعَ بِهِمْ وَيَمْنَعَ مُحَمَّدَ ابْنَ الْحَنَفِيَّةَ مِمَّا أَرَادَ بِهِ ابْنُ الزُّبَيْرِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،