مُوسَى بْنُ هِلَالٍ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

مُوسَى بْنُ هِلَالٍ سَكَنَ الْكُوفَةَ , عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ ، وَلَا يَصِحُّ حَدِيثُهُ , وَلَا يُتَابَعُ عَلَيْهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1920 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَضْرَمِيُّ قَالَ : حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَزْوَرِيُّ قَالَ : حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ هِلَالٍ الْبَصْرِيُّ ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ ، عَنْ نَافِعٍ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَنْ زَارَ قَبْرِي فَقَدْ وَجَبَتْ لَهُ شَفَاعَتِي . وَالرِّوَايَةُ فِي هَذَا الْبَابِ فِيهَا لِينٌ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

مُوسَى بْنُ يَسَارٍ سَيَّارٌ الْأُسْوَارِيُّ كَانَ يَرَى الْقَدَرَ , بَصْرِيٌّ .
حَدَّثَنَا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى قَالَ : مَا سَمِعْتُ يَحْيَى ، حَدَّثَ عَنْ مُوسَى الْأُسْوَارِيِّ ، شَيْئًا قَطُّ , وَقَدْ كَانَ حَدَّثَ عَنْهُ ، فِيمَا بَلَغَنِي , ثُمَّ تَرَكَهُ بِآخِرَةٍ .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى الْبَرْبَرِيُّ قَالَ : حَدَّثَنَا الْمُفَضَّلُ بْنُ غَسَّانَ الْغَلَابِيُّ قَالَ : حَدَّثَنِي أَبِي ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ قَالَ : اصْطَحَبَ دَاوُدَ بْنَ أَبِي هِنْدَ , وَمُوسَى بْنَ يَسَارٍ الْأُسْوَارِيِّ خَمْسِينَ سَنَةً , وَبَيْنَهُمَا خِلَافٌ شَدِيدٌ لَمْ يَجْرِ بَيْنَهُمَا كَلِمَةٌ .
فَحَدَّثَنِي أَبُو عَلِيٍّ الشَّيْبَانِيُّ , قَالَ : قَالَ مُوسَى بْنُ يَسَارٍ الْأُسْوَارِيِّ : إِنَّ أَصْحَابَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , كَانُوا أَعْرَابًا جُفَاةً فَجِئْنَا نَحْنُ أَبْنَاءَ فَارِسَ فَلَخَّصْنَا هَذَا الدِّينَ .
حَدَّثَنَا حُسَيْنُ بْنُ إِسْحَاقَ الدَّقِيقِيُّ قَالَ : حَدَّثَنَا أُمَيَّةُ بْنُ بِسْطَامٍ ، حَدَّثَنَا الْمُعْتَمِرُ قَالَ : كُنْتُ عِنْدَ عَوْفٍ الْأَعْرَابِيِّ , فَقَالَ : يَا مُعْتَمِرُ مُرَّ بِنَا إِلَى مُوسَى الْأُسْوَارِيِّ فَإِنَّهُ يَزْعُمُ أَنَّ ابْنُهُ قُتِلَ بِغَيْرِ أَجَلِهِ , وَيَرْوِي عَنِ الْحَسَنِ أَنَّ الْمَقْتُولَ يُقْتَلُ بِغَيْرِ أَجَلِهِ , قَالَ : فَذَهَبْتُ مَعَهُ إِلَيْهِ قَالَ : فَقَالَ : وَيْحَكَ أَوْ وَيْلَكَ , تَزْعُمُ أَنَّ الْمَقْتُولَ يُقْتَلُ بِغَيْرِ أَجَلِهِ , تَرْوِيهِ عَنِ الْحَسَنِ , وَأَنَا أَطْوَلُ مُجَالَسَةً لَهُ مِنْكَ ؟ , قَالَ : هَاهُ , حَدَّثَنِي بِهِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ زَيْدٍ , قَالَ : يَا مَعْمَرُ مُرَّ بِنَا إِلَى عَبْدِ الْوَاحِدِ , قَالَ : فَافْتَرَقْنَا يَوْمَنَا , قَالَ : فَجِئْتُ إِلَى أَبِي , قُلْتُ : كَانَ مِنَ الْقِصَّةِ كَذَا , ذَهَبْتُ مَعَ عَوْفٍ الْأَعْرَابِيِّ إِلَى مُوسَى الْأُسْوَارِيِّ , فَذَكَرَ الْقِصَّةَ قَالَ : يَا بُنَيَّ الْزَمْ عَوْفًا , فَإِنَّهُ رَجُلُ صِدْقٍ , اذْهَبْ مَعَهُ إِلَى عَبْدِ الْوَاحِدِ قَالَ : فَجِئْتُ , فَذَهَبْتُ مَعَهُ إِلَى عَبْدِ الْوَاحِدِ , قَالَ : هَا وَيْلَكَ أَوْ وَيْحَكَ , لِمَ تَكْذِبُ عَلَى الْحَسَنِ , تَزْعُمُ أَنَّ الْمَقْتُولَ يُقْتَلُ بِغَيْرِ أَجَلِهِ , تَرْوِيهِ عَنِ الْحَسَنِ , وَأَنَا أَطْوَلُ لَهُ مُجَالَسَةً مِنْكَ , قَالَ : فَمَا قُمْنَا حَتَّى عَلِمْنَا أَنَّهُ كَذَبَ عَلَى الْحَسَنِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،