بَقِيَّةُ حَدِيثِ عَمْرِو بْنِ شُرَحْبِيلَ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

بَقِيَّةُ حَدِيثِ عَمْرِو بْنِ شُرَحْبِيلَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

737 حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ أَحْمَدَ ، نا النَّضْرُ بْنُ شُمَيْلٍ ، أنا ابْنُ عَوْنٍ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ قَيْسٍ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ شَرَاحِيلَ أَوْ شُرَحْبِيلَ قَالَ : مَرَّ بِي رَجُلٌ وَأَنَا عِنْدَ تِلْكَ السَّارِيَةِ أُصَلِّي وَذَاكَ بِالْكُوفَةِ ، فَقَالَ : ثَكِلَتْكَ أُمُّكَ ، أَلَا أُرِيكَ تُصَلِّي وَقَدْ أُمِرَ بِكِتَابٍ أَنْ يُمَزَّقَ ، فَتَجَوَّزْتُ فَذَهَبْتُ ، وَكُنْتُ لَا أَحْبِسُ ، وَرَحَلْتُ الدَّارَ فَلَمْ أَحْبِسْ ، وَرَقِيتُ الدَّرَجَةَ فَلَمْ أَحْبِسْ قَالَ : فَإِذَا حُذَيْفَةُ وَابْنُ مَسْعُودٍ و الْأَشْعَرِيُّ ، وَإِذَا حُذَيْفَةُ يَقُولُ لِابْنِ مَسْعُودٍ : ادْفَعْ هَذَا الْمُصْحَفَ إِلَيْهِمْ ، فَقَالَ : وَاللَّهِ لَا أَدْفَعُهُ إِلَيْهِمْ قَالَ : ادْفَعْهُ إِلَيْهِمْ ؛ فَإِنَّهُمْ لَا يَأْلُونَ أُمَّةَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَيْرًا قَالَ : وَاللَّهِ لَا أَدْفَعُ إِلَيْهِمْ ؛ أَقْرَأَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِضْعًا وَسَبْعِينَ سُورَةً ، أَفَأَدْفَعُهُ إِلَيْهِمْ ؟ وَاللَّهِ لَا أَدْفَعُهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

738 حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي خَيْثَمَةَ ، نا أَبِي ، نا جَرِيرُ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ ، عَنِ الْأَعْمَشِ ، عَنْ شَقِيقٍ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ شُرَحْبِيلَ قَالَ : قَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ قَالَ رَجُلٌ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَيُّ الذَّنْبِ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ ؟ قَالَ : أَنْ تَدْعُوَ لِلَّهِ نِدًّا وَهُوَ خَلَقَكَ ، ثُمَّ ذَكَرَ الْحَدِيثَ مِثْلَ حَدِيثِ شَقِيقٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ، وَزَادَ الْأَعْمَشُ فِي حَدِيثِهِ فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى تَصْدِيقَهَا { وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا }

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،