وَأَخُوهُ السَّكْرَانُ بْنُ عَمْرِو بْنِ عَبْدِ شَمْسِ بْنِ عَبْدِ وُدِّ بْنِ نَصْرِ بْنِ مَالِكِ بْنِ حَسَلِ بْنِ عَامِرِ بْنِ لُؤَيٍّ وَأُمُّهُ حُبَّى بِنْتُ قَيْسِ بْنِ ضُبَيْسِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ حِبَّانَ بْنِ غَنْمِ بْنِ مَلِيحِ بْنِ عَمْرٍو مِنْ خُزَاعَةَ وَكَانَ لِلسَّكْرَانِ بْنِ عَمْرٍو مِنَ الْوَلَدِ عَبْدُ اللَّهِ وَأُمُّهُ سَوْدَةُ بِنْتُ زَمْعَةَ بْنِ قَيْسِ بْنِ عَبْدِ شَمْسِ بْنِ عَبْدِ وَدِّ بْنِ نَصْرِ بْنِ مَالِكِ بْنِ حَسَلِ بْنِ عَامِرِ بْنِ لُؤَيٍّ وَكَانَ السَّكْرَانُ بْنُ عَمْرٍو قَدِيمَ الْإِسْلَامِ بِمَكَّةَ ، وَهَاجَرَ إِلَى أَرْضِ الْحَبَشَةِ فِي الْهِجْرَةِ الثَّانِيَةِ , وَمَعَهُ امْرَأَتُهُ سَوْدَةُ بِنْتُ زَمْعَةَ ، وَأَجْمَعُوا كُلُّهُمْ فِي رِوَايَتِهِمْ عَلَى ذَلِكَ : أَنَّ السَّكْرَانَ بْنَ عَمْرٍو فِيمَنْ هَاجَرَ إِلَى أَرْضِ الْحَبَشَةِ , وَمَعَهُ امْرَأَتُهُ سَوْدَةُ بِنْتُ زَمْعَةَ قَالَ مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ ، وَأَبُو مَعْشَرٍ : وَمَاتَ السَّكْرَانُ بِأَرْضِ الْحَبَشَةِ وَقَالَ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ : رَجَعَ السَّكْرَانُ إِلَى مَكَّةَ , فَمَاتَ بِهَا قَبْلَ الْهِجْرَةِ إِلَى الْمَدِينَةِ ، وَخَلَّفَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى امْرَأَتِهِ سَوْدَةَ بِنْتِ زَمْعَةَ ، فَكَانَتْ أَوَّلَ امْرَأَةٍ تَزَوَّجَهَا بَعْدَ مَوْتِ خَدِيجَةَ بِنْتِ خُوَيْلِدِ بْنِ أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ قُصَيٍّ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

وَأَخُوهُ السَّكْرَانُ بْنُ عَمْرِو بْنِ عَبْدِ شَمْسِ بْنِ عَبْدِ وُدِّ بْنِ نَصْرِ بْنِ مَالِكِ بْنِ حَسَلِ بْنِ عَامِرِ بْنِ لُؤَيٍّ وَأُمُّهُ حُبَّى بِنْتُ قَيْسِ بْنِ ضُبَيْسِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ حِبَّانَ بْنِ غَنْمِ بْنِ مَلِيحِ بْنِ عَمْرٍو مِنْ خُزَاعَةَ وَكَانَ لِلسَّكْرَانِ بْنِ عَمْرٍو مِنَ الْوَلَدِ عَبْدُ اللَّهِ وَأُمُّهُ سَوْدَةُ بِنْتُ زَمْعَةَ بْنِ قَيْسِ بْنِ عَبْدِ شَمْسِ بْنِ عَبْدِ وَدِّ بْنِ نَصْرِ بْنِ مَالِكِ بْنِ حَسَلِ بْنِ عَامِرِ بْنِ لُؤَيٍّ وَكَانَ السَّكْرَانُ بْنُ عَمْرٍو قَدِيمَ الْإِسْلَامِ بِمَكَّةَ ، وَهَاجَرَ إِلَى أَرْضِ الْحَبَشَةِ فِي الْهِجْرَةِ الثَّانِيَةِ , وَمَعَهُ امْرَأَتُهُ سَوْدَةُ بِنْتُ زَمْعَةَ ، وَأَجْمَعُوا كُلُّهُمْ فِي رِوَايَتِهِمْ عَلَى ذَلِكَ : أَنَّ السَّكْرَانَ بْنَ عَمْرٍو فِيمَنْ هَاجَرَ إِلَى أَرْضِ الْحَبَشَةِ , وَمَعَهُ امْرَأَتُهُ سَوْدَةُ بِنْتُ زَمْعَةَ قَالَ مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ ، وَأَبُو مَعْشَرٍ : وَمَاتَ السَّكْرَانُ بِأَرْضِ الْحَبَشَةِ وَقَالَ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ : رَجَعَ السَّكْرَانُ إِلَى مَكَّةَ , فَمَاتَ بِهَا قَبْلَ الْهِجْرَةِ إِلَى الْمَدِينَةِ ، وَخَلَّفَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى امْرَأَتِهِ سَوْدَةَ بِنْتِ زَمْعَةَ ، فَكَانَتْ أَوَّلَ امْرَأَةٍ تَزَوَّجَهَا بَعْدَ مَوْتِ خَدِيجَةَ بِنْتِ خُوَيْلِدِ بْنِ أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ قُصَيٍّ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،