لَيْلَى بِنْتُ الْخُطَيْمِ أُخْتُ قَيْسِ بْنِ الْخُطَيْمِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ عَمْرِو بْنِ سَوَّادِ بْنِ ظُفُرَ وَأُمُّهَا شَرْقَةٌ الدَّارِ بِنْتُ هَيْشَةَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ مُعَاوِيَةَ بْنِ مَالِكٍ مِنْ بَنِي عَمْرِو بْنِ عَوْفٍ تَزَوَّجَهَا فِي الْجَاهِلِيَّةِ مَسْعُودُ بْنُ أَوْسِ بْنِ مَالِكِ بْنِ سَوَّادِ بْنِ ظُفُرَ فَوَلَدَتْ لَهُ عَمْرَةَ وَعَمِيرَةَ وَتُوُفِّيَ عَنْهَا وَقَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ الْمَدِينَةَ فَكَانَتْ لَيْلَى أَوَّلَ امْرَأَةٍ بَايَعَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَعَهَا ابْنَتَاهَا وَابْنَتَانِ لِابْنَتَيْهَا وَوَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ اسْتِقَالَهُ بَنُو ظُفُرَ فَأَقَالَهَا وَفَارَقَهَا وَكَانَتْ غَيْرَى وَكَانَ يُقَالُ لَهَا أُكْلَةُ الْأَسَدِ .

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

لَيْلَى بِنْتُ الْخُطَيْمِ أُخْتُ قَيْسِ بْنِ الْخُطَيْمِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ عَمْرِو بْنِ سَوَّادِ بْنِ ظُفُرَ وَأُمُّهَا شَرْقَةٌ الدَّارِ بِنْتُ هَيْشَةَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ مُعَاوِيَةَ بْنِ مَالِكٍ مِنْ بَنِي عَمْرِو بْنِ عَوْفٍ تَزَوَّجَهَا فِي الْجَاهِلِيَّةِ مَسْعُودُ بْنُ أَوْسِ بْنِ مَالِكِ بْنِ سَوَّادِ بْنِ ظُفُرَ فَوَلَدَتْ لَهُ عَمْرَةَ وَعَمِيرَةَ وَتُوُفِّيَ عَنْهَا وَقَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ الْمَدِينَةَ فَكَانَتْ لَيْلَى أَوَّلَ امْرَأَةٍ بَايَعَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَعَهَا ابْنَتَاهَا وَابْنَتَانِ لِابْنَتَيْهَا وَوَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ اسْتِقَالَهُ بَنُو ظُفُرَ فَأَقَالَهَا وَفَارَقَهَا وَكَانَتْ غَيْرَى وَكَانَ يُقَالُ لَهَا أُكْلَةُ الْأَسَدِ .

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،