قَوْلُهُ تَعَالَى وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

قَوْلُهُ تَعَالَى وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

839 حَدَّثَنَا سَعِيدٌ قَالَ : نَا هُشَيْمٌ ، عَنْ أَبِي بِشْرٍ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، قَالَ : الْمُسْتَوْدَعُ : مَا فِي الصُّلْبِ ، وَالْمُسْتَقَرُّ : مَا فِي الرَّحِمِ مِمَّا هُوَ حَيٌّ ، وَمِمَّا قَدْ مَاتَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

840 حَدَّثَنَا سَعِيدٌ قَالَ : نَا أَبُو عَوَانَةَ ، عَنْ أَبِي بِشْرٍ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ ، قَالَ : قَالَ لِي ابْنُ عَبَّاسٍ ، : تَزَوَّجْ يَا سَعِيدُ ، قَالَ : قُلْتُ : مَا ذَاكَ فِي نَفْسِي الْيَوْمَ ، قَالَ : أَمَا لَئِنْ قُلْتَ ذَاكَ لَمَا كَانَ فِي صُلْبِكَ مِنْ مُسْتَوْدَعٍ لَيُخْرَجَنَّ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

841 حَدَّثَنَا سَعِيدٌ قَالَ : نَا سُفْيَانُ ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مَسْعُودٍ ، يَقُولُ : إِذَا كَانَ أَجَلُ رَجُلٍ بِأَرْضٍ أُثْبِتَ لَهُ بِهَا حَاجَةٌ ، فَإِذَا بَلَغَ أَقْصَى أَجَلِهِ قَضَى أَجَلَهُ قُبِضَ ، فَتَقُولُ الْأَرْضُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ : يَا رَبِّ ، هَذَا مَا اسْتَوْدَعْتَنِي

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

842 حَدَّثَنَا سَعِيدٌ قَالَ : نَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ ، قَالَ : قَالَ عَبْدُ اللَّهِ ، مُسْتَوْدَعُهَا فِي الدُّنْيَا ، وَمُسْتَقَرُّهَا فِي الرَّحِمِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

843 حَدَّثَنَا سَعِيدٌ قَالَ : نَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ ، عَنْ أَيُّوبَ ، عَنْ أَبِي الْمَلِيحِ ، عَنْ رَجُلٍ ، مِنْ قَوْمِهِ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِذَا أَرَادَ اللَّهُ قَبْضَ عَبْدٍ بِأَرْضٍ جَعَلَ لَهُ بِهَا حَاجَةً

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

844 حَدَّثَنَا سَعِيدٌ قَالَ : نَا هُشَيْمٌ ، قَالَ : نَا مَنْصُورٌ ، عَنِ الْحَسَنِ ، أَنَّهُ كَانَ يَقْرَأُ ( فَمُسْتَقِرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ )

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

845 حَدَّثَنَا سَعِيدٌ قَالَ : نَا عَبِيدَةُ بْنُ حُمَيْدٍ الْحَذَّاءُ ، قَالَ نا عَمَّارٌ الدُّهْنِيُّ ، : عَنْ حَمَّادٍ الْمَدِينِيِّ ، عَنْ كُرَيْبٍ ، قَالَ : دَعَانِي ابْنُ عَبَّاسٍ ، رَحِمَهُ اللَّهُ ، فَقَالَ : اكْتُبْ مِنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ إِلَى فُلَانٍ حَبْرِ تَيْمَاءَ ، سَلَامٌ عَلَيْكَ ، فَإِنِّي أَحْمَدُ إِلَيْكَ اللَّهَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ ، فَقُلْتُ : تَبْدَؤُهُ فَتَقُولُ : سَلَامٌ عَلَيْكَ ، فَقَالَ : إِنَّ اللَّهَ هُوَ السَّلَامُ ، اكْتُبْ سَلَامٌ عَلَيْكَ ، أَمَّا بَعْدُ ، فَحَدِّثْنِي عَنْ { مُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ } وَعَنْ { جَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ } قَالَ : فَذَهَبْتُ بِالْكِتَابِ إِلَى الْيَهُودِيِّ فَأَعْطَيْتُهُ إِيَّاهُ ، فَلَمَّا نَظَرَ إِلَيْهِ ، قَالَ : مَرْحَبًا بِكِتَابِ خَلِيلِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ ، فَذَهَبَ بِي إِلَى بَيْتِهِ ، فَفَتَحَ أَسْفَارًا لَهُ كَثِيرَةً ، فَجَعَلَ يَطْرَحُ تِلْكَ الْأَسْفَارِ لَا يَلْتَفِتُ إِلَيْهَا ، قُلْتُ : مَا شَأْنُكَ ؟ قَالَ : هَذِهِ أَسْفَارٌ كَتَبَتْهَا الْيَهُودُ حَتَّى أَخْرَجَ سِفْرَ مُوسَى ، فَنَظَرَ إِلَيْهِ ، فَقَالَ : الْمُسْتَوْدَعُ : الصُّلْبُ ، وَالْمُسْتَقَرُّ : الرَّحِمُ ، ثُمَّ قَرَأَ هَذِهِ الْآيَةَ { وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ مَا نَشَاءُ } ، { وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينَ } قَالَ : هُوَ مُسْتَقَرُّهُ فِي الْأَرْضِ وَمُسْتَقَرُّهُ فِي الرَّحِمِ ، وَمُسْتَقَرُّهُ تَحْتَ الْأَرْضِ حَتَّى يَصِيرَ إِلَى الْجَنَّةِ أَوْ إِلَى النَّارِ ، ثُمَّ نَظَرَ ، فَقَالَ : { جَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ } قَالَ : سَبْعُ سَمَوَاتٍ ، وَسَبْعُ أَرَضِينَ يُلَفَّقْنَ كَمَا تُلَفَّقُ الثِّيَابُ بَعْضُهَا إِلَى بَعْضٍ ، فَقَالَ : هَذَا عَرْضُهَا ، وَلَا يَصِفُ أَحَدٌ طُولَهَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،