: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

الْجَشِيشَةُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

5529 أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْأَعْلَى ، قَالَ : حَدَّثَنَا خَالِدٌ ، قَالَ : حَدَّثَنَا هِشَامٌ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، عَنْ يَعِيشَ بْنِ طِخْفَةَ الْغِفَارِيِّ ، قَالَ : كَانَ أَبِي مِنْ أَصْحَابِ الصُّفَّةِ ، فَأَمَرَ بِهِمُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَجَعَلَ الرَّجُلُ يَذْهَبُ بِالرَّجُلِ ، وَالرَّجُلُ يَذْهَبُ بِالرَّجُلَيْنِ ، حَتَّى بَقِيتُ خَامِسَ خَمْسَةٍ ، فَقَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : انْطَلِقُوا ، فَانْطَلَقْنَا مَعَهُ إِلَى بَيْتِ عَائِشَةَ ، فَقَالَ : يَا عَائِشَةُ ، أَطْعِمِينَا ، فَجَاءَتْ بِجَشِيشَةٍ ، فَأَكَلْنَا ، ثُمَّ جَاءَتْ بِحَيْسَةٍ مِثْلِ الْقَطَاةِ ، فَأَكَلْنَا ، ثُمَّ قَالَ : يَا عَائِشَةُ ، اسْقِينَا ، فَجَاءَتْ بِعُسٍّ ، فَشَرِبْنَا ، ثُمَّ قَالَ : يَا عَائِشَةُ ، اسْقِينَا ، فَجَاءَتْ بِقَدَحٍ صَغِيرٍ مِنْ لَبَنٍ ، فَشَرِبْنَا ، ثُمَّ قَالَ : إِنْ شِئْتُمْ بِتُّمْ ، وَإِنْ شِئْتُمُ انْطَلَقْتُمْ إِلَى الْمَسْجِدِ قُلْنَا : لَا ، بَلْ نَنْطَلِقُ إِلَى الْمَسْجِدِ خَالَفَهُ الْأَوْزَاعِيُّ أَخْبَرَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ الْوَلِيدِ بْنِ مَزْيَدٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا أَبِي قَالَ : أَخْبَرَنَا الْأَوْزَاعِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا يَحْيَى ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ ، قَالَ : حَدَّثَنِي ابْنٌ لِقَيْسِ بْنِ طِخْفَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، وَكَانَ مِنْ أَصْحَابِ الصُّفَّةِ ، قَالَ : وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَأْتِينَا بَعْدَ الْمَغْرِبِ ، فَيَقُولُ : يَا فُلَانُ ، انْطَلِقْ مَعَ فُلَانٍ ، وَسَاقَ الْحَدِيثَ خَالَفَهُ الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ أَخْبَرَنَا مَحْمُودُ بْنُ خَالِدٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو عَنْ يَحْيَى ، عَنِ ابْنِ قَيْسِ بْنِ طِخْفَةَ الْغِفَارِيِّ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : أَتَانَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَنَحْنُ فِي الصُّفَّةِ بَعْدَ الْعِشَاءِ ، وَسَاقَ الْحَدِيثَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،