: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    عبد الله الأصغر
ابن عامر بن ربيعة بن مالك بن عامر بن ربيعة بن حجر بن سلامان ابن مالك بن ربيعة بن رفيدة بن عنز بن وائل بن قاسط بن هنب بن أفصى ابن دعمي بن جديلة بن أسد بن ربيعة بن نزار بن معد بن عدنان.
وكان أبوه عامر حليفا للخطاب بن نفيل العدوي أبي عمر بن الخطاب.
وكان لعامر ابن ربيعة ابن أكبر من هذا يسمى عبد الله الأكبر بن عامر.
شهد مع رسول الله ص الطائف.
وقتل يومئذ شهيدا .

وهذا عبد الله بن عامر الأصغر.
الذي بقي وروي عنه.

قال: أخبرنا هشام أبو الوليد الطيالسي.
قال: حدثنا ليث بن سعد.
عن محمد بن عجلان.
عن مولى لعبد الله بن عامر بن ربيعة.
عن عبد الله بن عامر بن ربيعة.
قال: جاء رسول الله ص إلى بيتنا وأنا صبي صغير.
فخرجت ألعب.
فقالت أمي: يا عبد الله تعال أعطيك.
فقال رسول الله ص:، وما أردت أن تعطينه،؟ فقالت: أردت أن أعطيه تمرا.

فقال:، أما إن لو لم تفعلي.
كتبت عليك كذبة ،.
قال محمد بن عمر: وأما نحن فنقول: ولد عبد الله بن عامر بن ربيعة هذا.
على عهد رسول الله ص.
وتوفي رسول الله ص وهو ابن خمس سنين.
وما أرى هذا الحديث محفوظا .

وقد روى عن أبي بكر.
وعمر.
وعثمان.
وعن أبيه .
ومات سنة خمس وثمانين .
وكان يكنى أبا محمد.

قال: أخبرنا سفيان بن عيينة.
عن أبي الزناد.
عن عبد الله بن عامر بن ربيعة.
أنه أدرك الخليفتين- يعني أبا بكر وعمر- يجلدان العبد في الفرية أربعين.

قال: أخبرنا وكيع بن الجراح.
عن سفيان- يعني الثوري- عن عبد الله بن ذكوان أبي الزناد.
عن عبد الله بن عامر بن ربيعة.
قال:
أدركت أبا بكر وعمر ومن بعدهما من الخلفاء.
يضربون في قذف المملوك أربعين.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،