: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    سهل بن أبي حثمة
واسم أبي حثمة عبد الله بن ساعدة بن عامر بن عدي بن جشم بن مجدعة بن حارثة بن الحارث بن الخزرج بن عمرو.
وهو النبيت بن مالك ابن الأوس.

وأمه أم الربيع بنت أسلم بن حريس بن عدي بن مجدعة بن حارثة بن الحارث.
فولد سهل بن أبي حثمة: محمدا.
وهو أبو عفير .
وأمه تحيا بنت البراء بن عازب بن الحارث بن عدي بن جشم بن مجدعة بن حارثة بن الحارث.

وسليمان.
وأمه أمة الله بنت تميم بن معبد بن عبد سعد بن عامر بن عدي ابن جشم بن مجدعة بن حارثة بن الحارث.

ويحيى.
وأمه أمامة بنت عبد الرحمن بن سهل بن زيد بن كعب بن عامر ابن عدي بن مجدعة بن حارثة بن الحارث.

وإسحاق.
لا عقب له.
وعيسى.
لا عقب له.
وأمهما أم ولد.

قال محمد بن عمر: كان سهل بن أبي حثمة يكنى أبا يحيى.
ويقال:
أبا محمد .

وقبض رسول الله ص وهو ابن ثماني سنين.
وقد حفظ عنه .

قال: أخبرنا محمد بن عمر.
قال: حدثنا محمد بن يحيى بن سهل بن أبي حثمة.
عن أبيه.
عن جده.
قال: كنت أرى رسول الله ص يزورنا وأنا غلام ألعب مع الصبيان.
فرآنا يوما ونحن نحفر عند آطامنا فنهانا.

قال: أخبرنا معن بن عيسى ومحمد بن عمر.
قالا: حدثنا مالك ابن أنس.
عن أبي ليلى عبد الله بن عبد الرحمن بن سهل بن أبي حثمة :
أنه أخبره رجال من كبراء قومه: أن عبد الله بن سهل ومحيصة خرجا إلى خيبر من جهد أصابهما.
فأتي محيصة.
فأخبر أن عبد الله بن سهل قد قتل وطرح في فقير أو عين.
فأتى يهود فقال: أنتم والله قتلتموه.
قالوا:
والله ما قتلناه.
فأقبل حتى قدم على قومه.
فذكر ذلك لهم.
ثم أقبل هو وأخوه حويصة - وهو أكبر منه- وعبد الرحمن بن سهل أخو المقتول.
إلى جنب رسول الله ص.
فذهب محيصة ليتكلم- وهو الذي كان بخيبر-فقال له رسول الله ص:، الكبر الكبر، .
- يريد السن- فتكلم حويصة.
ثم تكلم محيصة فقال رسول الله ص:، أما أن يدوا صاحبكم.
وإما أن يؤذنوا بحرب ،.
فكتب إليهم رسول الله ص في ذلك.
فكتبوا : أنا والله ما قتلناه.
فقال رسول الله ص لمحيصة وحويصة وعبد الرحمن:، تحلفون وتستحقون دم صاحبكم؟،.
قالوا:
لا.
قال:، فتحلف لكم يهود ،.
قالوا: ليسوا بمسلمين.
فوداه رسول الله ص من عنده.
فبعث إليهم بمائة ناقة حتى أدخلت عليهم الدار.

قال سهل: لقد ركضتني منها ناقة حمراء.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،