:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، عُبَيْدُ بْنُ أُمِّ كِلاَبٍ سَمِعَ مِنَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ ، وَهُوَ عُبَيْدُ بْنُ سَلَمَةَ اللَّيْثِيُّ ، وَهُوَ الَّذِي خَرَجَ مِنَ الْمَدِينَةِ بِقَتْلِ عُثْمَانَ , فَاسْتَقْبَلَ عَائِشَةَ بِسَرِفٍ , فَأَخْبَرَهَا بِقَتْلِهِ وَبَيْعَةِ النَّاسِ لِعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ فَرَجَعَتْ إِلَى مَكَّةَ ، وَكَانَ عُبَيْدٌ عَلَوِيًّا.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، عبيد بن أم كلاب سمع من عمر بن الخطاب ، وهو عبيد بن سلمة الليثي ، وهو الذي خرج من المدينة بقتل عثمان , فاستقبل عائشة بسرف , فأخبرها بقتله وبيعة الناس لعلي بن أبي طالب فرجعت إلى مكة ، وكان عبيد علويا.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،