مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ ابْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ بْنِ هَاشِمِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ قُصَيٍّ وَأُمُّهُ الْعَالِيَةُ بِنْتُ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ فَوَلَدَ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ عَبْدَ اللهِ الأَصْغَرَ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ ابْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ بْنِ هَاشِمِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ قُصَيٍّ. وَأُمُّهُ الْعَالِيَةُ بِنْتُ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ. فَوَلَدَ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ : عَبْدَ اللهِ الأَصْغَرَ ، وَهُوَ أَبُو الْعَبَّاسِ الْقَائِمُ بِالْخِلاَفَةِ مِنْ وَلَدِ الْعَبَّاسِ , وَدَاوُدَ بْنَ مُحَمَّدٍ , وَعُبَيْدَ اللهِ , وَرَيْطَةَ هَلَكَتْ , وَلَمْ تَبْرُزْ , وَأُمُّهُمْ رَيْطَةُ بِنْتُ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ الْمُدَانِ بْنِ الدَّيَّانِ مِنْ بَنِي الْحَارِثِ بْنِ كَعْبٍ. وَعَبْدَ اللهِ الأَكْبَرَ ، وَهُوَ أَبُو جَعْفَرٍ الْمَنْصُورُ وَقَدْ وَلِيَ الْخِلاَفَةَ بَعْدَ أَخِيهِ أَبِي الْعَبَّاسِ. وَأُمُّهُ أُمُّ وَلَدٍ , وَإِبْرَاهِيمَ بْنَ مُحَمَّدٍ , وَهُوَ الإِمَامُ الَّذِي كَانَ أَهْلُ دَعْوَةِ بَنِي الْعَبَّاسِ يَصِيرُونَ إِلَيْهِ وَيَصْدُرُونَ عَنْ رَأْيِهِ. وَأُمُّهُ أُمُّ وَلَدٍ. وَيَحْيَى بْنَ مُحَمَّدٍ , وَالْعَالِيَةَ بِنْتَ مُحَمَّدٍ , وَأُمُّهُمَا أُمُّ الْحَكَمِ بِنْتُ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ نَوْفَلِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ.وَمُوسَى بْنَ مُحَمَّدٍ. وَأُمُّهُ أُمُّ وَلَدٍ , وَالْعَبَّاسَ بْنَ مُحَمَّدٍ. وَأُمُّهُ أُمُّ وَلَدٍ , وَإِسْمَاعِيلَ وَيَعْقُوبَ ، وَهُوَ أَبُو الأَسْبَاطِ , وَلُبَابَةَ بِنْتَ مُحَمَّدٍ تَزَوَّجَهَا جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ عَلِيٍّ فَهَلَكَتْ عِنْدَهُ وَلَمْ تَلِدْ لَهُ شَيْئًا , وَهُمْ لأُمَّهَاتِ أَوْلاَدٍ شَتَّى . وَذَكَرَ الْعَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ ؛ أَنَّ مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْعَبَّاسِ تُوُفِّيَ بِالشَّرَاةِ مِنْ أَرْضِ الشَّامِ فِي خِلاَفَةِ الْوَلِيدِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ , سَنَةَ خَمْسٍ وَعِشْرِينَ وَمِئَةٍ , وَهُوَ يَوْمَئِذٍ ابْنُ سِتِّينَ سَنَةً , وَقَدْ كَانَ أَبُو هَاشِمٍ عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدِ ابْنِ الْحَنَفِيَّةِ أَوْصَى إِلَيْهِ وَدَفَعَ إِلَيْهِ كُتُبَهُ , فَكَانَ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ وَصِيُّ أَبِي هَاشِمٍ. وَقَالَ لَهُ أَبُو هَاشِمٍ : إِنَّ هَذَا الأَمْرَ إِنَّمَا هُوَ فِي وَلَدِكَ , فَكَانَتِ الشِّيعَةُ الَّذِينَ كَانُوا يَأْتُونَ أَبَا هَاشِمٍ وَيَخْتَلِفُونَ إِلَيْهِ قَدْ صَارُوا بَعْدَ ذَلِكَ إِلَى مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ . وَكَانَ أَبُو هَاشِمٍ عَالِمًا قَدْ سَمِعَ وَقَرَأَ الْكُتُبَ وَكَانَ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللهِ قَدْ سَمِعَ أَيْضًا , وَسَأَلَ سَعِيدَ بْنَ جُبَيْرٍ: مَتَى تُقْطَعُ التَّلْبِيَةُ ؟.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،