عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى بْنِ الْمُخْتَارِ الْعَبْسِيُّ وَيُكْنَى أَبَا مُحَمَّدٍ , قَرَأَ عَلَى عِيسَى بْنِ عُمَرَ وَعَلَى عَلِيِّ بْنِ صَالِحِ بْنِ حَيٍّ , وَكَانَ يُقْرِئُ الْقُرْآنَ فِي مَسْجِدِهِ , وَرَوَى عَنِ الْأَعْمَشِ وَهِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ وَإِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ وَزَكَرِيَّاءَ بْنِ أَبِي زَائِدَةَ وَعُثْمَانَ بْنِ الْأَسْوَدِ وَمُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى وَغَيْرِهِمْ ، وَكَانَ مِنْ أَرْوَى أَهْلِ زَمَانِهِ عَنْ إِسْرَائِيلَ بْنِ يُونُسَ بْنِ أَبِي إِسْحَاقَ . وَتُوُفِّيَ بِالْكُوفَةِ فِي آخِرِ شَوَّالٍ سَنَةَ ثَلَاثَ عَشْرَةَ وَمِائَتَيْنِ فِي خِلَافَةِ الْمَأْمُونِ , وَكَانَ ثِقَةً صَدُوقًا إِنْ شَاءَ اللَّهُ كَثِيرَ الْحَدِيثِ , حَسَنَ الْهَيْئَةِ , وَكَانَ يَتَشَيَّعُ وَيَرْوِي أَحَادِيثَ فِي التَّشَيُّعِ مُنْكَرَةً فَضُعِّفَ بِذَلِكَ عِنْدَ كَثِيرٍ مِنَ النَّاسِ , وَكَانَ صَاحِبَ قُرْآنٍ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى بْنِ الْمُخْتَارِ الْعَبْسِيُّ وَيُكْنَى أَبَا مُحَمَّدٍ , قَرَأَ عَلَى عِيسَى بْنِ عُمَرَ وَعَلَى عَلِيِّ بْنِ صَالِحِ بْنِ حَيٍّ , وَكَانَ يُقْرِئُ الْقُرْآنَ فِي مَسْجِدِهِ , وَرَوَى عَنِ الْأَعْمَشِ وَهِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ وَإِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ وَزَكَرِيَّاءَ بْنِ أَبِي زَائِدَةَ وَعُثْمَانَ بْنِ الْأَسْوَدِ وَمُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى وَغَيْرِهِمْ ، وَكَانَ مِنْ أَرْوَى أَهْلِ زَمَانِهِ عَنْ إِسْرَائِيلَ بْنِ يُونُسَ بْنِ أَبِي إِسْحَاقَ .
وَتُوُفِّيَ بِالْكُوفَةِ فِي آخِرِ شَوَّالٍ سَنَةَ ثَلَاثَ عَشْرَةَ وَمِائَتَيْنِ فِي خِلَافَةِ الْمَأْمُونِ , وَكَانَ ثِقَةً صَدُوقًا إِنْ شَاءَ اللَّهُ كَثِيرَ الْحَدِيثِ , حَسَنَ الْهَيْئَةِ , وَكَانَ يَتَشَيَّعُ وَيَرْوِي أَحَادِيثَ فِي التَّشَيُّعِ مُنْكَرَةً فَضُعِّفَ بِذَلِكَ عِنْدَ كَثِيرٍ مِنَ النَّاسِ , وَكَانَ صَاحِبَ قُرْآنٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،