حُمْرَانُ بْنُ أَبَانَ مَوْلَى عُثْمَانِ بْنِ عَفَّانَ ، وَكَانَ مِنْ سَبْيِ عَيْنِ التَّمْرِ الَّذِينَ بَعَثَ بِهِمْ خَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ إِلَى الْمَدِينَةِ ، وَقَدْ كَانَ انْتَمَى وَلَدُهُ إِلَى النَّمِرِ بْنِ قَاسِطٍ ، وَقَدْ رَوَى حُمْرَانُ عَنْ عُثْمَانَ وَغَيْرِهِ ، وَكَانَ سَبَبَ نُزُولِهِ الْبَصْرَةَ أَنَّهُ أَفْشَى عَلَى عُثْمَانَ بَعْضَ سَرِّهِ ، فَبَلَغَ ذَلِكَ عُثْمَانَ ، فَقَالَ : لَا تُسَاكِنِّي فِي بَلَدٍ فَرَحَلَ عَنْهُ ، وَنَزَلَ الْبَصْرَةَ ، وَاتَّخَذَ بِهَا أَمْوَالًا ، وَلَهُ عَقِبٌ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

حُمْرَانُ بْنُ أَبَانَ مَوْلَى عُثْمَانِ بْنِ عَفَّانَ ، وَكَانَ مِنْ سَبْيِ عَيْنِ التَّمْرِ الَّذِينَ بَعَثَ بِهِمْ خَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ إِلَى الْمَدِينَةِ ، وَقَدْ كَانَ انْتَمَى وَلَدُهُ إِلَى النَّمِرِ بْنِ قَاسِطٍ ، وَقَدْ رَوَى حُمْرَانُ عَنْ عُثْمَانَ وَغَيْرِهِ ، وَكَانَ سَبَبَ نُزُولِهِ الْبَصْرَةَ أَنَّهُ أَفْشَى عَلَى عُثْمَانَ بَعْضَ سَرِّهِ ، فَبَلَغَ ذَلِكَ عُثْمَانَ ، فَقَالَ : لَا تُسَاكِنِّي فِي بَلَدٍ فَرَحَلَ عَنْهُ ، وَنَزَلَ الْبَصْرَةَ ، وَاتَّخَذَ بِهَا أَمْوَالًا ، وَلَهُ عَقِبٌ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،