الْحُسَيْنُ بْنُ حَسَنِ بْنِ عَطِيَّةَ بْنِ سَعْدِ بْنِ جُنَادَةَ الْعَوْفِيُّ وَيُكْنَى أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ، وَكَانَ مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ ، وَقَدْ سَمِعَ سَمَاعًا كَثِيرًا ، وَكَانَ ضَعِيفًا فِي الْحَدِيثِ ، ثُمَّ قُدِمَ بِهِ بَغْدَادَ ، فَوَلَّوْهُ قَضَاءَ الشَّرْقِيَّةِ بَعْدَ حَفْصِ بْنِ غِيَاثٍ ، ثُمَّ نُقِلَ مِنَ الشَّرْقِيَّةِ ، فَوَلِيَ قَضَاءَ عَسْكَرِ الْمَهْدِيِّ فِي خِلَافَةِ هَارُونَ ، ثُمَّ عُزِلَ ، فَلَمْ يَزَلْ بِبَغْدَادَ إِلَى أَنْ تُوُفِّيَ بِهَا سَنَةَ إِحْدَى أَوِ اثْنَتَيْنِ وَمِائَتَيْنِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

الْحُسَيْنُ بْنُ حَسَنِ بْنِ عَطِيَّةَ بْنِ سَعْدِ بْنِ جُنَادَةَ الْعَوْفِيُّ وَيُكْنَى أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ، وَكَانَ مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ ، وَقَدْ سَمِعَ سَمَاعًا كَثِيرًا ، وَكَانَ ضَعِيفًا فِي الْحَدِيثِ ، ثُمَّ قُدِمَ بِهِ بَغْدَادَ ، فَوَلَّوْهُ قَضَاءَ الشَّرْقِيَّةِ بَعْدَ حَفْصِ بْنِ غِيَاثٍ ، ثُمَّ نُقِلَ مِنَ الشَّرْقِيَّةِ ، فَوَلِيَ قَضَاءَ عَسْكَرِ الْمَهْدِيِّ فِي خِلَافَةِ هَارُونَ ، ثُمَّ عُزِلَ ، فَلَمْ يَزَلْ بِبَغْدَادَ إِلَى أَنْ تُوُفِّيَ بِهَا سَنَةَ إِحْدَى أَوِ اثْنَتَيْنِ وَمِائَتَيْنِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،