:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، الْهَيْثَمُ بْنُ خَارِجَةَ وَيُكْنَى أَبَا أَحْمَدَ ، مِنْ أَبْنَاءِ أَهْلِ خُرَاسَانَ ، مِنْ أَهْلِ مَرْوِ الرُّوذِ ، نَزَلَ بَغْدَادَ ، وَكَانَ أَتَى الشَّامَ ، فَكَتَبَ مِنَ الشَّامِيِّينَ وَلَيْثِ بْنِ سَعْدٍ ، ثُمَّ رَجَعَ إِلَى بَغْدَادَ ، فَلَمْ يَزَلْ بِهَا إِلَى أَنْ مَاتَ يَوْمَ الاِثْنَيْنِ لِثَمَانِي لَيَالٍ بَقِينَ مِنْ ذِي الْحِجَّةِ سَنَةَ سَبْعٍ وَعِشْرِينَ وَمِئَتَيْنِ.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، الهيثم بن خارجة ويكنى أبا أحمد ، من أبناء أهل خراسان ، من أهل مرو الروذ ، نزل بغداد ، وكان أتى الشام ، فكتب من الشاميين وليث بن سعد ، ثم رجع إلى بغداد ، فلم يزل بها إلى أن مات يوم الاثنين لثماني ليال بقين من ذي الحجة سنة سبع وعشرين ومئتين.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،