حديث رقم 368 - من كتاب مساؤئ الأخلاق للخرائطي - مساؤئ الأخلاق للخرائطي
نص الحديث
| 368 حَدَّثَنَا أَبُو زَيْدٍ عُمَرُ بْنُ شَبَّةَ بْنِ عُبَيْدَةَ النُّمَيْرِيُّ ، ثنا سَالِمُ بْنُ نُوحٍ ، عَنِ الْجُرَيْرِيِّ ، وَحَدَّثَنَا سَعْدَانُ بْنُ يَزِيدَ ، ثنا عَلِيُّ بْنُ عَاصِمٍ ، عَنِ الْجُرَيْرِيِّ ، جَمِيعًا قَالَا : عَنْ أَبِي الْأَحْمَسِ ، قَالَ : لَقِيتُ أَبَا ذَرٍّ فَقُلْتُ : أَبَا ذَرٍّ مَا حَدِيثٌ بَلَغَنِي أَنَّكَ مُحَدِّثُهُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ قَالَ : مَا هُوَ ؟ فَإِنِّي لَا أَخَالُنِي أَكْذِبُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . قُلْتُ : بَلَغَنِي أَنَّكَ تَقُولُ : ثَلَاثَةٌ يَشْنَؤُهُمُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى . قَالَ : قُلْتُهُ وَسَمِعْتُهُ . قُلْتُ : فَمَنِ الَّذِينَ يَشْنَأُ ؟ قَالَ : التَّاجِرُ أَوِ الْبَيَّاعُ الْحَلَّافُ ، وَالْفَقِيرُ الْمُخْتَالُ ، وَالْبَخِيلُ الْمَنَّانُ * |
اختر أحد أحاديث التخريج لعرضه هنا
| التخريج |
| اخرجه البزار في مسنده ( 76/871 برقم 3329 و 76/894 برقم 3409 و 76/894 برقم 3410 ) والنسائي في الكبرى ( 13/731 برقم 1294 و 23/1200 برقم 11132 و 60/2260 برقم 5948 و 60/2260 برقم 5949 ) والطبري في تهذيب الآثار ( 2/139 برقم 1352 و 2/139 برقم 1353 ) وابن خزيمة في صحيحه ( 8/411 برقم 2260 و 9/461 برقم 2362 ) والطحاوي في مشكل الآثار ( 0/218 برقم 2331 و 0/218 برقم 2332 ) والخرائطي في اعتلال القلوب ( 0/10 برقم 163 ) والخرائطي في مساوئ الأخلاق ( 0/9 برقم 121 و 0/21 برقم 361 و 0/28 برقم 484 و 0/35 برقم 575 و 0/35 برقم 582 و 0/47 برقم 672 و 0/47 برقم 673 ) وابن حبان في صحيحه ( 40/236 برقم 3418 و 40/236 برقم 3419 و 49/428 برقم 4857 ) والطبراني في الكبير ( 88/117 برقم 1614 ) والحاكم في المستدرك ( 15/67 برقم 1467 و 20/133 برقم 2402 و 20/135 برقم 2486 ) والبيهقي في السنن الكبير ( 58/944 برقم 16973 ) والترمذي في جامعه ( 38/1709 برقم 2609 ) والنسائي في الصغرى ( 20/969 برقم 1612 و 23/1310 برقم 2554 ) وأحمد في المسند ( 25/920 برقم 20883 و 25/920 برقم 20899 و 25/920 برقم 20900 و 25/920 برقم 21066 ) والطيالسي في مسنده ( 14/15 برقم 464 ) وابن أبي شيبة في مصنفه ( 14/2810 برقم 18946 و 14/2810 برقم 18983 و 22/3961 برقم 26089 ) وابن أبي الدنيا في مكارم الأخلاق ( 0/7 برقم 321 ) |