هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
1683 حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى التَّمِيمِيُّ ، وَيَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ ، وَقُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ - قَالَ يَحْيَى بْنُ يَحْيَى : أَخْبَرَنَا ، وقَالَ الْآخَرَانِ : - حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ جَعْفَرٍ ، عَنْ شَرِيكٍ وَهُوَ ابْنُ أَبِي نَمِرٍ ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ ، عَنْ عَائِشَةَ ، أَنَّهَا قَالَتْ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كُلَّمَا كَانَ لَيْلَتُهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَخْرُجُ مِنْ آخِرِ اللَّيْلِ إِلَى الْبَقِيعِ ، فَيَقُولُ : السَّلَامُ عَلَيْكُمْ دَارَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ ، وَأَتَاكُمْ مَا تُوعَدُونَ غَدًا ، مُؤَجَّلُونَ ، وَإِنَّا ، إِنْ شَاءَ اللَّهُ ، بِكُمْ لَاحِقُونَ ، اللَّهُمَّ ، اغْفِرْ لِأَهْلِ بَقِيعِ الْغَرْقَدِ وَلَمْ يُقِمْ قُتَيْبَةُ قَوْلَهُ وَأَتَاكُمْ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  قال يحيى بن يحيى : أخبرنا ، وقال الآخران : حدثنا إسماعيل بن جعفر ، عن شريك وهو ابن أبي نمر ، عن عطاء بن يسار ، عن عائشة ، أنها قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم كلما كان ليلتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم يخرج من آخر الليل إلى البقيع ، فيقول : السلام عليكم دار قوم مؤمنين ، وأتاكم ما توعدون غدا ، مؤجلون ، وإنا ، إن شاء الله ، بكم لاحقون ، اللهم ، اغفر لأهل بقيع الغرقد ولم يقم قتيبة قوله وأتاكم
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

'A'isha reported (that whenever it was her turn for Allah's Messenger [may peace be upon him] to spend the night with her) he would go out towards the end of the night to al-Baqi' and say:

Peace be upon you, abode of a people who are believers. What you were promised would come to you tomorrow, you receiving it after some delay; and God willing we shall join you. O Allah, grant forgiveness to the inhabitants of Baqi' al-Gharqad. Qutaiba did not mention his words: would come to you.

شرح الحديث من شرح السيوطى

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    [974] البقيع بِالْمُوَحَّدَةِ بِلَا حلاف دَار قوم بِالنّصب على النداء أَي يَا أهل دَار وَقيل على الِاخْتِصَاص وَيجوز جَرّه على الْبَدَل من ضمير عَلَيْكُم إِن شَاءَ الله هُوَ للتبرك وَقيل عَائِد إِلَى تِلْكَ التربة بِعَينهَا الْغَرْقَد مَا عظم من العوسج وَكَانَ كثيرا فِي البقيع فأضيف إِلَيْهِ ريث بِفَتْح الرَّاء وَسُكُون الْيَاء ومثلثة أَي قدر رويدا أَي قَلِيلا لطيفا لِئَلَّا ينبهها أجافه بِالْجِيم أَي أغلقه وتقنعت إزَارِي أَي لبسته فَقَامَ قَالَ النَّوَوِيّ فِيهِ دُعَاء الْقَائِم أكمل من دُعَاء الْجَالِس فِي الْقُبُور فأحضر أَي عدا يَا عائش مرخم يجوز فِيهِ فتح الشين وَضمّهَا حَشا بِفَتْح الْحَاء الْمُهْملَة وَإِسْكَان الشين الْمُعْجَمَة مَقْصُور ذَات حَشا أَي ربو وارتفاع نفس وتواتره رابية مُرْتَفعَة الْبَطن لَا شَيْء فِي بعض الْأُصُول لَا بِي شَيْء بياء الْجَرّ وَرفع شَيْء وَفِي بَعْضهَا لأي شَيْء على الِاسْتِفْهَام السوَاد أَي الشَّخْص فلهدني بِفَتْح الْهَاء وَالدَّال الْمُهْملَة وَرُوِيَ بالزاي وهما متقاربان وَهُوَ الدّفع بِجَمِيعِ الْكَفّ فِي الصَّدْر نعم هُوَ من تَتِمَّة كَلَام عَائِشَة صدقت نَفسهَا