هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
1946 حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ ، حَدَّثَنَا لَيْثٌ ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، عَنْ عُرْوَةَ ، وَعَمْرَةَ بِنْتِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، أَنَّ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا - زَوْجَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَتْ : وَإِنْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيُدْخِلُ عَلَيَّ رَأْسَهُ وَهُوَ فِي المَسْجِدِ ، فَأُرَجِّلُهُ ، وَكَانَ لاَ يَدْخُلُ البَيْتَ إِلَّا لِحَاجَةٍ إِذَا كَانَ مُعْتَكِفًا
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت : وإن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ليدخل علي رأسه وهو في المسجد ، فأرجله ، وكان لا يدخل البيت إلا لحاجة إذا كان معتكفا
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Narrated `Aisha:

(the wife of the Prophet) Allah's Messenger (ﷺ) used to let his head in (the house) while he was in the mosque and I would comb and oil his hair. When in I`tikaf he used not to enter the house except for a need.

Selon 'Urwa et 'Amra, la fille de 'AbdarRahmân, 'Â'icha (radiallahanho), l'épouse du Prophète (r ), dit: «Le Messager d'Allah (salallahou alayhi wa sallam) penchait la tête vers moi alors qu'il était dans la mosquée, et je lui démêlais les cheveux. Lorsqu'il était en retraite spirituelle, il ne rentrait à la maison que pour une nécessité absolue.»

Selon 'Urwa et 'Amra, la fille de 'AbdarRahmân, 'Â'icha (radiallahanho), l'épouse du Prophète (r ), dit: «Le Messager d'Allah (salallahou alayhi wa sallam) penchait la tête vers moi alors qu'il était dans la mosquée, et je lui démêlais les cheveux. Lorsqu'il était en retraite spirituelle, il ne rentrait à la maison que pour une nécessité absolue.»

شرح الحديث من إرشاد الساري

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    باب لاَ يَدْخُلُ الْبَيْتَ إِلاَّ لِحَاجَةٍ
هذا ( باب) بالتنوين ( لا يدخل) المعتكف ( البيت إلا لحاجة) لا بد له منها.



[ قــ :1946 ... غــ : 2029 ]
- حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ حَدَّثَنَا لَيْثٌ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عُرْوَةَ وَعَمْرَةَ بِنْتِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَنَّ عَائِشَةَ -رضي الله عنها- زَوْجَ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَتْ: "وَإِنْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- لَيُدْخِلُ عَلَىَّ رَأْسَهُ وَهْوَ فِي الْمَسْجِدِ فَأُرَجِّلُهُ، وَكَانَ لاَ يَدْخُلُ الْبَيْتَ إِلاَّ لِحَاجَةٍ إِذَا كَانَ مُعْتَكِفًا".
[الحديث 2029 - أطرافه في: 2033، 2034، 2041، 2045] .

وبالسند قال: ( حدّثنا قتيبة) بن سعيد الثقفي البلخي قال: ( حدّثنا ليث) هو ابن سعد الإمام ( عن ابن شهاب) هو ابن مسلم الزهري ( عن عروة) بن الزبير بن العوّام ( وعمرة بنت عبد الرحمن) بن سعد بن زرارة ( أن عائشة -رضي الله عنها- زوج النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قالت: وإن) إن هي المخففة من الثقيلة واسمها ضمير الشأن ( كان رسول الله -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- ليدخل عليّ رأسه وهو في المسجد) معتكف وأنا في الحجرة ( فأرجله، وكان لا يدخل البيت إلا لحاجة) فسرها الزهري رواية بالبول والغائط واتفق على استثنائهما ( إذا كان معتكفًا) فيه أن يخرج لحاجته قربت داره أو بعدت نعم يضر البعد الفاحش ولا يكلف فعل ذلك في سقاية المسجد لما فيه من خرم المروءة ولا في دار صديقه بجوار المسجد للمنة أما إذا فحش بعده فيقطعه خروجه لذلك.