هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
2439 أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَرْبٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ ، عَنْ الْأَعْمَشِ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ مَسْرُوقٍ ، عَنْ مُعَاذٍ ، قَالَ : لَمَّا بَعَثَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى الْيَمَنِ أَمَرَهُ أَنْ يَأْخُذَ مِنْ كُلِّ ثَلَاثِينَ مِنَ الْبَقَرِ تَبِيعًا أَوْ تَبِيعَةً ، وَمِنْ كُلِّ أَرْبَعِينَ مُسِنَّةً ، وَمِنْ كُلِّ حَالِمٍ دِينَارًا أَوْ عِدْلَهُ مَعَافِرَ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
2439 أخبرنا أحمد بن حرب ، قال : حدثنا أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن إبراهيم ، عن مسروق ، عن معاذ ، قال : لما بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى اليمن أمره أن يأخذ من كل ثلاثين من البقر تبيعا أو تبيعة ، ومن كل أربعين مسنة ، ومن كل حالم دينارا أو عدله معافر
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Abu Hurairah said: I heard the Messenger of Allah say 'Whoever spends on a pair of things in the cause of Allah, he will be called from the gates of Paradise: O slave of Allah, this is good for you. Paradise had (several) gates. Whoever is one of the people of Salah, he will be called from the gate of prayer. Whoever is one of the people of Jihad, will be called from the gate of Jihad. Whoever is one of the people of charity will be called from the gate of charity. And whoever is one of the people of fasting will be called from the gate of Ar-Rayyan. Abu Bakr said: Is there any need for anyone to be called from all of these gates? Will anyone be called from all of them, O Messenger of Allah? He said: Yes, and I hope that you will be among them.

شرح الحديث من حاشية السندى

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    [2452] أَن يَأْخُذ أَي فِي الْجِزْيَة من كل حالم أَي بَالغ عدله بِفَتْح الْعين أَو كسرهَا مَا يُسَاوِي الشَّيْء قيمَة معافر بِفَتْح الْمِيم برود بِالْيمن تبيعا مَا دخل فِي الثَّانِيَة مُسِنَّة مَا دخل فِي الثَّالِثَة قَوْله عجل بِكَسْر الْعين ولد الْبَقر تَابعتبع أَي أمه وَلذَلِك يُسمى تبيعا جذع بِفتْحَتَيْنِ أَي ذكر أَو جَذَعَة أَي أُنْثَى قَوْله جماء هِيَ الَّتِي لَا قرن لَهَا وماذا حَقّهَا ظَاهره الْحق الْوَاجِب الَّذِي فِيهِ الْكَلَام لَكِن مَعْلُوم أَن ذَلِك الْحق الْوَاجِب هُوَ الزَّكَاة لَا الْمَذْكُور فِي الْجَواب فَيَنْبَغِي أَن يَجْعَل السُّؤَال عَن الْحق الْمَنْدُوب وَتركُوا السُّؤَال عَن الْوَاجِب الَّذِي كَانَ فِيهِ الْكَلَام لظُهُوره عِنْدهم اطراق فَحلهَا أَي اعارته للضراب واعارة دلوها لاخراج المَاء من الْبِئْر لمن يحْتَاج إِلَيْهِ وَلَا دلو مَعَه يقضمها بِفَتْح الضَّاد الْمُعْجَمَة منالْقَضْمُ بِقَافٍ وَضَادٍ مُعْجَمَةٍ الْأَكْلُ بِأَطْرَافِ الْأَسْنَانِ الْفَحْل أَي الذّكر الْقوي بِأَسْنَانِهِ قَوْله