هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
2609 أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، قَالَ : أَنْبَأَنَا مَعْمَرٌ ، عَنْ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ ابْنِ الْمُسَيَّبِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : سَأَلَ رَجُلٌ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ : أَيُّ الْأَعْمَالِ أَفْضَلُ ؟ قَالَ : الْإِيمَانُ بِاللَّهِ قَالَ : ثُمَّ مَاذَا ؟ قَالَ : الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قَالَ : ثُمَّ مَاذَا ؟ قَالَ : ثُمَّ الْحَجُّ الْمَبْرُورُ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
2609 أخبرنا محمد بن رافع ، قال : حدثنا عبد الرزاق ، قال : أنبأنا معمر ، عن الزهري ، عن ابن المسيب ، عن أبي هريرة ، قال : سأل رجل النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال يا رسول الله : أي الأعمال أفضل ؟ قال : الإيمان بالله قال : ثم ماذا ؟ قال : الجهاد في سبيل الله قال : ثم ماذا ؟ قال : ثم الحج المبرور
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Abu Rabiah binAl-Harith said to 'Abdul-Muttalib bin Rabi'ah bin Al-Harith and Al-Fadl bin 'Abbas bin 'Abdul-Muttalib: Go to the Messenger of Allah and say to him: 'O Messenger of Allah, appoint us to collect the Sadaqat!' 'Ali bin Abi Talib came along when we were like that, and he said to them: The Messenger of Allah will not appoint any of you to collect the Sadaqah.' 'Abdul-Muttalib said: So I went with Al-Fadl until we came to the Messenger of Allah and he said to us: This Zakah is the dirt of the people, and it is not permissible for Muhammad or for the family of Muhammad.'

شرح الحديث من حاشية السندى

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    [2625] وَفد الله ثَلَاثَة فِي الْقَامُوس وَفد إِلَيْهِ وَعَلِيهِ يفد وَفْدًا ورد وَفِي الصِّحَاح وَفد فلَان على الْأَمِير أَي ورد رَسُولا فَهُوَ وَافد وَالْجمع وَفد مثل صَاحب وَصَحب فَالْمَعْنى السائرون إِلَى الله القادمون عَلَيْهِ من الْمُسَافِرين ثَلَاثَة أَصْنَاف فتخصيص هَؤُلَاءِ من بَين العابدين لاخْتِصَاص السّفر بهم عَادَة والْحَدِيث اما بعد انْقِطَاع الْهِجْرَة أَو قبلهَا لَكِن ترك ذكرهَا لعدم دوامها وَالسّفر للْعلم لَا يطول غَالِبا فَلم يذكرُوا السّفر إِلَى الْمَسَاجِد الثَّلَاثَة الْمَذْكُورَة فِي حَدِيث لَا تشد الرّحال الا إِلَى ثَلَاثَة مَسَاجِد لَيْسَ بِمَثَابَة السّفر إِلَى الْحَج وَنَحْوه فَترك وَيحْتَمل أَن لَا يُرَاد بِالْعدَدِ الْحصْر وَالله تَعَالَى أعلم قَوْله