هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
2727 حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَعْفَرٍ ، حَدَّثَنَا مَعْنُ بْنُ عِيسَى ، حَدَّثَنَا أُبَيُّ بْنُ عَبَّاسِ بْنِ سَهْلٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ ، قَالَ : كَانَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي حَائِطِنَا فَرَسٌ يُقَالُ لَهُ اللُّحَيْفُ ، قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ : وَقَالَ بَعْضُهُمُ : اللُّخَيْفُ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
2727 حدثنا علي بن عبد الله بن جعفر ، حدثنا معن بن عيسى ، حدثنا أبي بن عباس بن سهل ، عن أبيه ، عن جده ، قال : كان للنبي صلى الله عليه وسلم في حائطنا فرس يقال له اللحيف ، قال أبو عبد الله : وقال بعضهم : اللخيف
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Narrated Sahl:

In our garden there was a horse belonging to the Prophet (ﷺ) called Al-Luhaif or Al-Lakhif.

Directement de 'Ali ibn 'Abd Allah ibn Ja'far, directement de Ma'n ibn 'Isa, directement de 'Ubay ibn 'Abbâs ibn Sahl, de son père, de son grandpère qui dit: «Le Prophète  avait dans notre verger un cheval qu'on appelait Luhayf.»

":"ہم سے علی بن عبداللہ بن جعفر نے بیان کیا ، کہا ہم سے معن بن عیسیٰ نے بیان کیا ، کہا ہم سے ابی بن عباس بن سہل نے بیان کیا ، ان سے ان کے والد نے ان کے دادا ( سہل بن سعد ساعدی رضی اللہ عنہ ) سے بیان کیا کہہمارے باغ میں نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم کا ایک گھوڑا رہتا تھا جس کا نام لحیف تھا ۔

Directement de 'Ali ibn 'Abd Allah ibn Ja'far, directement de Ma'n ibn 'Isa, directement de 'Ubay ibn 'Abbâs ibn Sahl, de son père, de son grandpère qui dit: «Le Prophète  avait dans notre verger un cheval qu'on appelait Luhayf.»

شاهد كل الشروح المتوفرة للحديث

هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  [2855] .

     قَوْلُهُ  يُقَالُ لَهُ اللُّحَيْفُ يَعْنِي بِالْمُهْمَلَةِ وَالتَّصْغِيرِ قَالَ بن قرقول وضبطوه عَن بن سِرَاجٍ بِوَزْنِ رَغِيفٍ.

.

قُلْتُ وَرَجَّحَهُ الدِّمْيَاطِيُّ وَبِهِ جَزَمَ الْهَرَوِيُّ.

     وَقَالَ  سُمِّيَ بِذَلِكَ لِطُولِ ذَنَبِهِ فَعِيلٌ بِمَعْنَى فَاعِلٍ وَكَأَنَّهُ يُلْحِفُ الْأَرْضَ بِذَنَبِهِ .

     قَوْلُهُ .

     وَقَالَ  بَعْضُهُمُ اللُّخَيْفُ بِالْخَاءِ الْمُعْجَمَةِ وَحَكَوْا فِيهِ الْوَجْهَيْنِ وَهَذِهِ رِوَايَةُ عَبْدِ الْمُهَيْمِنِ بْنِ عَبَّاسِ بْنِ سَهْلٍ وَهُوَ أَخُو أُبَيِّ بْنِ عَبَّاس وَلَفظه عِنْد بن مَنْدَهْ كَانَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَ سَعْدِ بْنِ سَعْدٍ وَالِدِ سَهْلٍ ثَلَاثَةُ أَفْرَاسٍ فَسَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُسَمِّيهِنَّ لِزَازَ بِكَسْرِ اللَّامِ وَبِزَايَيْنِ الْأُولَى خَفِيفَةٌ وَالظَّرِبَ بِفَتْحِ الْمُعْجَمَةِ وَكَسْرِ الرَّاءِ بَعْدَهَا مُوَحدَة واللخيف وَحكى سبط بن الْجَوْزِيِّ أَنَّ الْبُخَارِيَّ قَيَّدَهُ بِالتَّصْغِيرِ وَالْمُعْجَمَةِ قَالَ وَكَذَا حَكَاهُ بن سَعْدٍ عَنِ الْوَاقِدِيِّ.

     وَقَالَ  أَهْدَاهُ لَهُ رَبِيعَةُ بْنُ أَبِي الْبَرَاءِ مَالِكِ بْنِ عَامِرٍ الْعَامِرِيُّ وَأَبُوهُ الَّذِي يُعْرَفُ بِمُلَاعِبِ الْأَسِنَّةِ انْتَهَى وَوَقَعَ عِنْد بن أَبِي خَيْثَمَةَ أَهْدَاهُ لَهُ فَرْوَةُ بْنُ عَمْرٍو وَحكى بن الْأَثِيرِ فِي النِّهَايَةِ أَنَّهُ رُوِي بِالْجِيمِ بَدَلَ الْخَاءِ الْمُعْجَمَةِ وَسَبَقَهُ إِلَى ذَلِكَ صَاحِبُ الْمُغِيثِ ثُمَّ قَالَ فَإِنْ صَحَّ فَهُوَ سَهْمٌ عَرِيضُ النصل كَأَنَّهُ سمي بذلك لسرعته وَحكى بن الْجَوْزِيِّ أَنَّهُ رُوِيَ بِالنُّونِ بَدَلَ اللَّامِ مِنَ النَّحَافَةِ الثَّالِثُ حَدِيثُ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ

هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  [ قــ :2727 ... غــ :2855] .

     قَوْلُهُ  يُقَالُ لَهُ اللُّحَيْفُ يَعْنِي بِالْمُهْمَلَةِ وَالتَّصْغِيرِ قَالَ بن قرقول وضبطوه عَن بن سِرَاجٍ بِوَزْنِ رَغِيفٍ.

.

قُلْتُ وَرَجَّحَهُ الدِّمْيَاطِيُّ وَبِهِ جَزَمَ الْهَرَوِيُّ.

     وَقَالَ  سُمِّيَ بِذَلِكَ لِطُولِ ذَنَبِهِ فَعِيلٌ بِمَعْنَى فَاعِلٍ وَكَأَنَّهُ يُلْحِفُ الْأَرْضَ بِذَنَبِهِ .

     قَوْلُهُ .

     وَقَالَ  بَعْضُهُمُ اللُّخَيْفُ بِالْخَاءِ الْمُعْجَمَةِ وَحَكَوْا فِيهِ الْوَجْهَيْنِ وَهَذِهِ رِوَايَةُ عَبْدِ الْمُهَيْمِنِ بْنِ عَبَّاسِ بْنِ سَهْلٍ وَهُوَ أَخُو أُبَيِّ بْنِ عَبَّاس وَلَفظه عِنْد بن مَنْدَهْ كَانَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَ سَعْدِ بْنِ سَعْدٍ وَالِدِ سَهْلٍ ثَلَاثَةُ أَفْرَاسٍ فَسَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُسَمِّيهِنَّ لِزَازَ بِكَسْرِ اللَّامِ وَبِزَايَيْنِ الْأُولَى خَفِيفَةٌ وَالظَّرِبَ بِفَتْحِ الْمُعْجَمَةِ وَكَسْرِ الرَّاءِ بَعْدَهَا مُوَحدَة واللخيف وَحكى سبط بن الْجَوْزِيِّ أَنَّ الْبُخَارِيَّ قَيَّدَهُ بِالتَّصْغِيرِ وَالْمُعْجَمَةِ قَالَ وَكَذَا حَكَاهُ بن سَعْدٍ عَنِ الْوَاقِدِيِّ.

     وَقَالَ  أَهْدَاهُ لَهُ رَبِيعَةُ بْنُ أَبِي الْبَرَاءِ مَالِكِ بْنِ عَامِرٍ الْعَامِرِيُّ وَأَبُوهُ الَّذِي يُعْرَفُ بِمُلَاعِبِ الْأَسِنَّةِ انْتَهَى وَوَقَعَ عِنْد بن أَبِي خَيْثَمَةَ أَهْدَاهُ لَهُ فَرْوَةُ بْنُ عَمْرٍو وَحكى بن الْأَثِيرِ فِي النِّهَايَةِ أَنَّهُ رُوِي بِالْجِيمِ بَدَلَ الْخَاءِ الْمُعْجَمَةِ وَسَبَقَهُ إِلَى ذَلِكَ صَاحِبُ الْمُغِيثِ ثُمَّ قَالَ فَإِنْ صَحَّ فَهُوَ سَهْمٌ عَرِيضُ النصل كَأَنَّهُ سمي بذلك لسرعته وَحكى بن الْجَوْزِيِّ أَنَّهُ رُوِيَ بِالنُّونِ بَدَلَ اللَّامِ مِنَ النَّحَافَةِ الثَّالِثُ حَدِيثُ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ

هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
[ قــ :2727 ... غــ : 2855 ]
- حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا مَعْنُ بْنُ عِيسَى حَدَّثَنَا أُبَىُّ بْنُ عَبَّاسِ بْنِ سَهْلٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ: "كَانَ لِلنَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فِي حَائِطِنَا فَرَسٌ يُقَالُ لَهُ اللُّحَيْفُ" قَالَ أَبُو عَبْدُ اللهِ:.

     وَقَالَ  بَعَضُهُمْ "اللُّخَيْفِ".

وبه قال: ( حدّثنا علي بن عبد الله بن جعفر) المديني قال: ( حدّثنا معن بن عيسى) بفتح الميم وسكون العين المهملة آخره نون القزاز بالقاف وتشديد الزاي الأولى المدني ( حدّثنا) ولأبي ذر: حدّثني بالإفراد ( أُبي بن عباس بن سهل) بضم الهمزة وفتح الموحدة وتشديد التحتية وعباس بالموحدة آخره سين مهملة وسهل بفتح السين المهملة وسكون الهاء ابن سعد الساعدي ( عن أبيه عن جده) أنه ( قال: كان للنبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- في حائطنا) بستاننا ( فرس يقال له اللحيف) بضم اللام وفتح الحاء المهملة وسكون التحتية بعدها فاء مصغرًا وضبطه بعضهم بفتح أوله وكسر ثانيه على وزن رغيف ورجحه الدمياطي وجزم به الهروي وقال: سمي به لطول ذنبه فعيل بمعنى فاعل كأنه يلحف الأرض بذنبه، وزاد أبو ذر والوقت والأصيلي هنا قال أبو عبد الله: أي البخاري.
وقال بعضهم: اللخيف أي بضم اللام وفتح الخاء المعجمة قال عياض: وبالأول ضبطناه عن عامة شيوخنا، وبالثاني عن أبي الحسين اللغوي، وقيل لا وجه لضبطه بالخاء المعجمة.
وفي النهاية أنه روي بالجيم بدل الخاء المعجمة، وعند ابن الجوزي بالنون بدل اللام من النحافة.

وهذا الحديث من إفراد المؤلّف.

هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
[ قــ :2727 ... غــ :2855 ]
- حدَّثنا عَلِيُّ بنُ عبْدِ الله بنِ جَعْفَرٍ قَالَ حدَّثنا مَعْنُ بنُ عِيسَى قَالَ حدَّثنَا أُبَيُّ بنُ عَبَّاسِ بنِ سَهْلٍ عنْ أبِيهِ عنْ جَدِّهِ قَالَ كانَ لِلنِّبِيِّ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي حائِطِنَا فَرَسٌ يُقالُ لَهُ اللُّحَيْفُ.

مطابقته للتَّرْجَمَة ظَاهِرَة، لِأَن قَوْله: فرس، ( يُقَال لَهُ: اللحيف) ، يُطَابق قَوْله فِي اسْم الْفرس، وَعلي بن عبد الله بن جَعْفَر هُوَ الَّذِي يُقَال لَهُ: ابْن الْمَدِينِيّ، وَهُوَ من أَفْرَاده، ومعن، بِفَتْح الْمِيم وَسُكُون الْعين الْمُهْملَة وبالنون: ابْن عِيسَى الْقَزاز، بِالْقَافِ وَتَشْديد الزَّاي الأولى: الْمدنِي، وَأبي، بِضَم الْهمزَة وَفتح الْبَاء الْمُوَحدَة وَتَشْديد الْيَاء آخر الْحُرُوف: ابْن عَبَّاس، بِفَتْح الْعين الْمُهْملَة وَتَشْديد الْبَاء الْمُوَحدَة وَفِي آخِره سين مُهْملَة: ابْن سهل بن سعد السَّاعِدِيّ الْأنْصَارِيّ.
قَالُوا: لَيْسَ لأبي فِي البُخَارِيّ غير هَذَا الحَدِيث.
وَهَذَا الحَدِيث من أَفْرَاده.

قَوْله: ( فِي حائطنا) ، الْحَائِط هُوَ الْبُسْتَان من النَّحْل إِذا كَانَ عَلَيْهِ جِدَار وَيجمع علء حَوَائِط والحائط الْجِدَار أَيْضا قَوْله اللحيف بِضَم اللَّام وَفتح الْحَاء الْمُهْملَة وَسُكُون الْيَاء آخر الْحُرُوف، وَفِي آخِره فَاء،.

     وَقَالَ  ابْن قرقول: هَكَذَا ضبط عَن عَامَّة الْمَشَايِخ، سمي بذلك لطول ذَنبه، كَأَنَّهُ يلحف الأَرْض بجريه، يُقَال: لحفت الرجل باللحاف إِذا طرحته عَلَيْهِ، وَعَن ابْن سراج، بِفَتْح اللَّام وَكسر الْحَاء على وزن: رغيف،.

     وَقَالَ  ابْن الْجَوْزِيّ، بنُون وحاء مُهْملَة، وَفِي ( المغيث) : بلام مَفْتُوحَة وجيم مَكْسُورَة..
     وَقَالَ  أَبُو مُوسَى: الْمَحْفُوظ بِالْحَاء، فَإِن رُوِيَ بِالْجِيم فيراد بِهِ السرعة، لِأَن اللجيف: سهم نصله عريض، قَالَه صَاحب ( التَّتِمَّة) .

قَالَ أَبُو عَبْدِ الله.

     وَقَالَ  بَعْضُهُم اللُّخَيْفُ
أَبُو عبد الله هُوَ البُخَارِيّ نَفسه، يَعْنِي: قَالَ بَعضهم بِالْخَاءِ الْمُعْجَمَة.
وَفِي ( التَّلْوِيح) : وَصَحَّ عَن البُخَارِيّ أَنه بِالْخَاءِ الْمُعْجَمَة،.

     وَقَالَ  ابْن الْأَثِير: وَلم يتحققه، وَالْمَشْهُور هُوَ الأول يَعْنِي: بِالْحَاء الْمُهْملَة مُصَغرًا، وَبِه جزم الْهَرَوِيّ والدمياطي، وَقيل: الَّذِي قَالَه البُخَارِيّ رِوَايَة عبد الْمُهَيْمِن بن عَبَّاس بن سهل أَخُو أبي بن عَبَّاس، وَلَفظه عِنْد ابْن أبي مَنْدَه: كَانَ لرَسُول الله، صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عِنْد سعد بن سعد وَالِد سهل ثَلَاثَة أَفْرَاس، فَسمِعت النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يسميهن: لزازا، يَعْنِي بِكَسْر اللَّام وبزايين الأولى خَفِيفَة، و: الظرب، بِفَتْح الظَّاء الْمُعْجَمَة وَكسر الرَّاء وَفِي آخِره بَاء مُوَحدَة.
و: اللخيف، وَحكى سبط ابْن الْجَوْزِيّ: أَن البُخَارِيّ ضَبطه بِالتَّصْغِيرِ وَالْخَاء الْمُعْجَمَة، قَالَ: وَكَذَا حَكَاهُ ابْن سعيد عَن الْوَاقِدِيّ،.

     وَقَالَ : أهداه لَهُ ربيعَة بن أبي الْبَراء مَالك بن عَامر العامري، وَأَبوهُ الَّذِي يعرف بملاعب الأسنة، فأثابه عَلَيْهِ فَرَائض من نعم بني كلاب،.

     وَقَالَ  ابْن أبي خَيْثَمَة: أهداه لَهُ فَرْوَة بن عَمْرو الجذامي من أَرض البلقاء.