هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
2763 حَدَّثَنِي إِسْحَاقُ بْنُ نَصْرٍ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنْ هَمَّامٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : كُلُّ سُلاَمَى عَلَيْهِ صَدَقَةٌ ، كُلَّ يَوْمٍ ، يُعِينُ الرَّجُلَ فِي دَابَّتِهِ ، يُحَامِلُهُ عَلَيْهَا ، أَوْ يَرْفَعُ عَلَيْهَا مَتَاعَهُ صَدَقَةٌ ، وَالكَلِمَةُ الطَّيِّبَةُ ، وَكُلُّ خَطْوَةٍ يَمْشِيهَا إِلَى الصَّلاَةِ صَدَقَةٌ ، وَدَلُّ الطَّرِيقِ صَدَقَةٌ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
2763 حدثني إسحاق بن نصر ، حدثنا عبد الرزاق ، عن معمر ، عن همام ، عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : كل سلامى عليه صدقة ، كل يوم ، يعين الرجل في دابته ، يحامله عليها ، أو يرفع عليها متاعه صدقة ، والكلمة الطيبة ، وكل خطوة يمشيها إلى الصلاة صدقة ، ودل الطريق صدقة
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Narrated Abu Huraira:

The Prophet (ﷺ) said, Charity is obligatory everyday on every joint of a human being. If one helps a person in matters concerning his riding animal by helping him to ride it or by lifting his luggage on to it, all this will be regarded charity. A good word, and every step one takes to offer the compulsory Congregational prayer, is regarded as charity; and guiding somebody on the road is regarded as charity.

D'après Abu Hurayra (), le Prophète  dit: «Pour chaque articulation... il y a une aumône, et chaque jour où l'on apporte à un homme une aide, se rapportant [fûtce] à sa monture, est une aumône, qu'on l'aide à la monter ou à porter ses bagages sur elle. La bonne parole et chaque pas fait en se dirigeant vers la prière sont une aumône. Et montrer le chemin à autrui est une aumône.»

":"ہم سے اسحاق بن نضر نے بیان کیا ، کہا ہم سے عبدالرزاق نے بیان کیا ، ان سے معمر نے ، ان سے ہمام نے ، ان سے ابوہریرہ رضی اللہ عنہ نے کہنبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا روزانہ انسان کے ہر ایک جوڑ پر صدقہ لازم ہے اور اگر کوئی شخص کسی کی سواری میں مدد کرے کہ اس کو سہارا دے کر اس کی سواری پر سوار کرا دے یا اس کا سامان اس پر اٹھا کر رکھ دے تو یہ بھی صدقہ ہے ۔ اچھا اور پاک لفظ بھی ( زبان سے نکالنا ) صدقہ ہے ۔ ہر قدم جو نماز کے لیے اٹھتا ہے وہ بھی صدقہ ہے اور ( کسی مسافر کو ) راستہ بتا دینا بھی صدقہ ہے ۔

D'après Abu Hurayra (), le Prophète  dit: «Pour chaque articulation... il y a une aumône, et chaque jour où l'on apporte à un homme une aide, se rapportant [fûtce] à sa monture, est une aumône, qu'on l'aide à la monter ou à porter ses bagages sur elle. La bonne parole et chaque pas fait en se dirigeant vers la prière sont une aumône. Et montrer le chemin à autrui est une aumône.»

شرح الحديث من إرشاد الساري

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    باب فَضْلِ مَنْ حَمَلَ مَتَاعَ صَاحِبِهِ فِي السَّفَرِ

[ قــ :2763 ... غــ : 2891 ]
- حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ نَصْرٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنْ مَعْمَرٍ عَنْ هَمَّامٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ -رضي الله عنه- عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: «كُلُّ سُلاَمَى عَلَيْهِ صَدَقَةٌ كُلَّ يَوْمٍ: يُعِينُ الرَّجُلَ فِي دَابَّتِهِ يُحَامِلُهُ عَلَيْهَا أَوْ يَرْفَعُ عَلَيْهَا مَتَاعَهُ صَدَقَةٌ، وَالْكَلِمَةُ الطَّيِّبَةُ، وَكُلُّ خَطْوَةٍ يَمْشِيهَا إِلَى الصَّلاَةِ صَدَقَةٌ؛ وَدَلُّ الطَّرِيقِ صَدَقَةٌ».

( باب فضل من حمل متاع صاحبه في السفر) .

وبه قال: ( حدّثني) بالإفراد، ولأبي ذر: حدّثنا ( إسحاق بن نصر) هو إسحاق بن إبراهيم بن نصر السعدي قال: ( حدّثنا عبد الرزاق) بن همام بن نافع الصنعاني اليماني ( عن معمر) هو ابن راشد ( عن همام) هو ابن منبّه ( عن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-) أنه ( قال) :
( كل سلامى) بضم السين المهملة وتخفيف اللام وفتح الميم عظام الأصابع ( عليه صدقة كل يوم) بنصب كل على الظرفية ( يعين الرجل) مبتدأ على تأويل المصدر نحو تسمع بالمعيدي أي وإعانتك الرجل ( في دابته يحامله) بالحاء المهملة يساعده في الركوب ( عليها) أي الدابة ولأبي ذر عليه أي الركوب ( أو يرفع عليها متاعه) وخبر المبتدأ قوله ( صدقة، والكلمة الطيبة، وكل خطوة) بفتح الخاء المعجمة المرة الواحدة ولأبي ذر خطوة بضمها ما بين القدمين ( يمشيها إلى الصلاة صدقة، ودل الطريق) بفتح الدال المهملة وتشديد اللام أي الدلالة عليه للمحتاج إليه ( صدقة) .

ومطابقته للترجمة في قوله يعين الرجل في دابته وسبق بعض الحديث في الصلح.