هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
3117 حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ ، عَنْ يَحْيَى ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ ، قَالَ : حَدَّثَنِي نَافِعٌ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : الحُمَّى مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ فَأَبْرِدُوهَا بِالْمَاءِ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
3117 حدثنا مسدد ، عن يحيى ، عن عبيد الله ، قال : حدثني نافع ، عن ابن عمر رضي الله عنهما ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : الحمى من فيح جهنم فأبردوها بالماء
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Narrated Ibn `Umar:

The Prophet (ﷺ) said, Fever is from the heat of the (Hell) Fire; so abate fever with water.

D'après ibn 'Umar (), le Prophète () dit: «La fièvre est de l'émanation de la Géhenne; faiteslui perdre de son intensité avec de l'eau.»

":"ہم سے مسدد نے بیان کیا ، ان سے یحییٰ نے ، ان سے عبیداللہ نے بیان کیا ، کہا کہ مجھ سے نافع نے بیان کیا اور انہیں عبداللہ بن عمر رضی اللہ عنہما نے کہنبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا ، بخار جہنم کی بھاپ کے اثر سے ہوتا ہے اس لیے اسے پانی سے ٹھنڈا کر لیا کرو ۔

D'après ibn 'Umar (), le Prophète () dit: «La fièvre est de l'émanation de la Géhenne; faiteslui perdre de son intensité avec de l'eau.»

شاهد كل الشروح المتوفرة للحديث

هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
[ قــ :3117 ... غــ : 3264 ]
- حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ عَنْ يَحْيَى عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ قَالَ: حَدَّثَنِي نَافِعٌ عَنِ ابْنِ عُمَرَ -رضي الله عنهما- عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: «الْحُمَّى مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ, فَأَبْرِدُوهَا بِالْمَاءِ».
[الحديث 3264 - طرفه في: 5723] .

وبه قال: ( حدّثنا مسدد) هو ابن مسرهد ( عن يحيى) بن سعيد القطان ( عن عبيد الله) بضم العين مصغرًا ابن عمر أنه ( قال: حدَّثني) بالإفراد ( نافع عن ابن عمر -رضي الله عنهما- عن النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-) لم أنه ( قال) :
( الحمى من فيح جهنم فأبردوها بالماء) وليس في هذه الأحاديث كيفية التبريد المذكور، وأولى ما يحمل عليه ما فعلته أسماء بنت أبي بكر كما في مسلم أنها كانت تؤتى بالمرأة الموعوكة فتصب الماء في جيبها وفي غيره أنها كانت ترش على بدن المحموم شيئًا من الماء بين ثديه وثوبه فالصحابي ولا سيما أسماء التي هي ممن كان يلازم بيت النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أعلم بالمراد من غيرها، والأطباء يسلمون أن الحمى الصفراوية يدير صاحبها بسقي الماء البارد الشديد البرودة ويسقونه الثلج ويغسلون أطرافه بالماء البارد، ويحتمل أن يكون ذلك لبعض الحميات دون بعض.

قال في الفتح: وهذا أوجه فإن خطابه -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قد يكون عامًّا وهو الأكثر وقد يكون خاصًا
فيحتمل أن يكون هذا مخصوصًا بأهل الحجاز وما والاهم إذ كانت أكثر الحميات التي تعرض لهم من العرضية الحادثة عن شدة الحرارة وهذه ينفعها الماء شربًا واغتسالاً.

وبقية مباحث هذا تأتي إن شاء الله تعالى في كتاب الطب بعون الله.

هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
[ قــ :3117 ... غــ :3264 ]
- حدَّثنا مُسَدَّدٌ عنْ يَحْيَى عنْ عُبَيْدِ الله قَالَ حدَّثني نافِعٌ عنِ ابنِ عُمَرَ رَضِي الله تَعَالَى عنهُما عنِ النَّبِيِّ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ الحُمَّى مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ فأبْرِدُوها بالْمَاءِ.
( الحَدِيث 4623 طرفه فِي: 3275) .


مطابقته للتَّرْجَمَة ظَاهِرَة، وَيحيى هُوَ ابْن سعيد الْقطَّان، وَعبيد الله بن عمر.

والْحَدِيث أخرجه مُسلم فِي الطِّبّ عَن زُهَيْر بن حَرْب وَمُحَمّد بن الْمثنى، وَفِي هَذَا الْبابُُ روى أَبُو نعيم من حَدِيث أبي عُبَيْدَة بن حُذَيْفَة عَن عمته فَاطِمَة، قَالَت: عدت رَسُول الله، صلى الله عَلَيْهِ وَسلم، وَقد حم، فَأمر بسقاء يعلق على شَجَرَة ثمَّ اضْطجع بجنبه، فَجعل يقطر المَاء على فُؤَاده، فَقلت: ادْع الله أَن يكْشف عَنْك.
فَقَالَ: ( إِن أَشد النَّاس بلَاء الْأَنْبِيَاء ثمَّ الَّذين يَلُونَهُمْ) .
وَعَن طَارق بن شهَاب: سَمِعت أُسَامَة يَقُول: قَالَ لي رَسُول الله، صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: ائْتِنِي فِي وَجه الصُّبْح بِمَاء أصبه عَليّ لعَلي أجد خفافاً فَأخْرج إِلَى الصَّلَاة، وروى الْأنْصَارِيّ من حَدِيث إِسْمَاعِيل بن الْحسن الْمَكِّيّ عَن الْحسن عَن سَمُرَة مَرْفُوعا: ( الْحمى قِطْعَة من النَّار) ، إِذا حم دَعَا بغرفة من مَاء فأفرغها على قرنه فاغتسل، وَصَححهُ الْحَاكِم، وروى ابْن مَاجَه من حَدِيث الْحسن عَن أبي هُرَيْرَة مَرْفُوعا: الْحمى كير من كير جَهَنَّم فنحوها عَنْكُم بِالْمَاءِ الْبَارِد، وروى الطَّحَاوِيّ من حَدِيث أنس مَرْفُوعا: ( إِذا حم أحدكُم فليستق عَلَيْهِ المَاء الْبَارِد من السحر ثَلَاثًا) ، وَصَححهُ الْحَاكِم.