هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
3379 بَابٌ : حَدَّثَنِي إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، أَخْبَرَنَا الفَضْلُ بْنُ مُوسَى ، عَنِ الجُعَيْدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، رَأَيْتُ السَّائِبَ بْنَ يَزِيدَ ، ابْنَ أَرْبَعٍ وَتِسْعِينَ ، جَلْدًا مُعْتَدِلًا ، فَقَالَ : قَدْ عَلِمْتُ : مَا مُتِّعْتُ بِهِ سَمْعِي وَبَصَرِي إِلَّا بِدُعَاءِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، إِنَّ خَالَتِي ذَهَبَتْ بِي إِلَيْهِ ، فَقَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّ ابْنَ أُخْتِي شَاكٍ ، فَادْعُ اللَّهَ لَهُ ، قَالَ : فَدَعَا لِي
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
3379 باب : حدثني إسحاق بن إبراهيم ، أخبرنا الفضل بن موسى ، عن الجعيد بن عبد الرحمن ، رأيت السائب بن يزيد ، ابن أربع وتسعين ، جلدا معتدلا ، فقال : قد علمت : ما متعت به سمعي وبصري إلا بدعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم ، إن خالتي ذهبت بي إليه ، فقالت : يا رسول الله ، إن ابن أختي شاك ، فادع الله له ، قال : فدعا لي
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Narrated Al-Ju'aid bin `Abdur Rahman:

I saw As-Sa'ib bin Yazid when he was ninety-four years old, quite strong and of straight figure. He said, I know that I enjoyed my hearing and seeing powers only because of the invocation of Allah's Apostle . My aunt took me to him and said, 'O Allah's Messenger (ﷺ)! My nephew is sick; will you invoke Allah for him?' So he invoked (Allah) for me.

Ju'ayd ibn 'AbdurRahmân [dit): «Je vis asSâ'ib ibn Yazid alors qu'il était âgé de quatrevingtquatorzc ans; mais il avait une bonne mine et le corps bien droit. Il me dit: Je sais que si je jouis encore de l'ouïe et de la vue, ce n'est que grâce à l'invocation du Messager d'Allah (): ma tante maternelle m'amena auprès de lui et dit: 0 Messager d'Allah! Le fils de ma sœur est souffrant; invoque Allah pour lui! En effet, le Prophète () pria pour moi. »

":"مجھ سے اسحٰق بن راہویہ نے بیان کیا ، کہا ہم کو فضل بن موسیٰ نے خبر دی ، انہیں جعد بن عبدالرحمٰن نے کہمیں نے سائب بن یزید رضی اللہ عنہ کو چورانوے سال کی عمر میں دیکھا کہ خاصے قوی و توانا تھے ۔ انہوں نے کہا کہ مجھے یقین ہے کہ میرے کانوں اور آنکھوں سے جو میں نفع حاصل کر رہا ہوں وہ صرف رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم کی دعا کی برکت ہے ۔ میری خالہ مجھے ایک مرتبہ آپ کی خدمت میں لے گئیں ۔ اور عرض کیا : یا رسول اللہ ! یہ میرا بھانجا بیمار ہے ، آپ اس کے لیے دعا فرما دیں ۔ انہوں نے بیان کیا کہ پھر آپ نے میرے لیے دعا فرمائی ۔

Ju'ayd ibn 'AbdurRahmân [dit): «Je vis asSâ'ib ibn Yazid alors qu'il était âgé de quatrevingtquatorzc ans; mais il avait une bonne mine et le corps bien droit. Il me dit: Je sais que si je jouis encore de l'ouïe et de la vue, ce n'est que grâce à l'invocation du Messager d'Allah (): ma tante maternelle m'amena auprès de lui et dit: 0 Messager d'Allah! Le fils de ma sœur est souffrant; invoque Allah pour lui! En effet, le Prophète () pria pour moi. »

شرح الحديث من إرشاد الساري

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    باب
هذا ( باب) بالتوين بغير ترجمة.


[ قــ :3379 ... غــ : 3540 ]
- حَدَّثَنا إِسْحَاقُ أَخْبَرَنَا الْفَضْلُ بْنُ مُوسَى عَنِ الْجُعَيْدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ: "رَأَيْتُ السَّائِبَ بْنَ يَزِيدَ ابْنَ أَرْبَعٍ وَتِسْعِينَ جَلْدًا مُعْتَدِلاً فَقَالَ: قَدْ عَلِمْتُ مَا مُتِّعْتُ بِهِ -سَمْعِي
وَبَصَرِي- إِلاَّ بِدُعَاءِ رَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-.
إِنَّ خَالَتِي ذَهَبَتْ بِي إِلَيْهِ فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ ابْنَ أُخْتِي شَاكٍ، فَادْعُ اللَّهَ لَهُ.
قَالَ فَدَعَا لِي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-".

وبه قال: ( حدّثني) بالإفراد، ولأبي ذر: حدّثنا ( إسحق بن إبراهيم) بن راهويه وثبت ابن إبراهيم لأبوي الوقت وذر قال: ( أخبرنا الفضل بن موسى) السناني بسين مهملة مكسورة ونونين قرية من قرى مرو ( عن الجعيد) بضم الجيم وفتح العين المهملة آخره دال مهملة مصغرًا وقد يكبر ( ابن عبد الرحمن) بن أوس الكندي أنه قال: ( رأيت السائب بن زيد) بن سعد الكندي ( ابن أربع وتسعين) سنة ( جلدًا) بفتح الجيم وسكون اللام أي قويًا ( معتدلاً) غير منحن مع كبر سنه ( فقال: قد علمت) بتاء المتكلم ( ما منعت به) بضم الميم وتاء المتكلم أيضًا مبنيًا للمفعول ( سمعي) بدل من ضمير به ( وبصري) عطف عليه ( إلا بدعاء رسول الله -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-) وذلك ( إن خالتي) قال الحافظ ابن حجر: لم أقف على اسمها ( ذهبت بي إليه) -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- ( فقالت) : له ( يا رسول الله إن ابن أختي شاك) بمعجمة وتخفيف الكاف فاعل من الشكوى.
وهو المرض ( فادع الله) وزاد أبو ذر عن الكشميهني لفظة له ( قال) السائب ( فدعا لي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-) .

وظاهر أن الحديث يطابق الباب السابق، وهو باب كنية النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- من حيث أن الأحاديث المسوقة فيه تتضمن أنه كان ينادي يا أبا القاسم، والأدب أن يقال: يا رسول الله يا نبي الله كما خاطبته خالة السائب.