هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
5254 وحَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ بِشْرِ بْنِ الْحَكَمِ الْعَبْدِيُّ ، حَدَّثَنَا يَحْيَى يَعْنِي ابْنَ سَعِيدٍ الْقَطَّانَ ، حَدَّثَنَا أَبُو يُونُسَ الْقُشَيْرِيُّ ، حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي مُلَيْكَةَ ، عَنِ الْقَاسِمِ ، عَنْ عَائِشَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : لَيْسَ أَحَدٌ يُحَاسَبُ إِلَّا هَلَكَ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ أَلَيْسَ اللَّهُ يَقُولُ : حِسَابًا يَسِيرًا ؟ قَالَ : ذَاكِ الْعَرْضُ ، وَلَكِنْ مَنْ نُوقِشَ الْحِسَابَ هَلَكَ ، وحَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ بِشْرٍ ، حَدَّثَنِي يَحْيَى وَهُوَ الْقَطَّانُ ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ الْأَسْوَدِ ، عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : مَنْ نُوقِشَ الْحِسَابَ هَلَكَ ثُمَّ ذَكَرَ بِمِثْلِ حَدِيثِ أَبِي يُونُسَ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
5254 وحدثني عبد الرحمن بن بشر بن الحكم العبدي ، حدثنا يحيى يعني ابن سعيد القطان ، حدثنا أبو يونس القشيري ، حدثنا ابن أبي مليكة ، عن القاسم ، عن عائشة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : ليس أحد يحاسب إلا هلك قلت : يا رسول الله أليس الله يقول : حسابا يسيرا ؟ قال : ذاك العرض ، ولكن من نوقش الحساب هلك ، وحدثني عبد الرحمن بن بشر ، حدثني يحيى وهو القطان ، عن عثمان بن الأسود ، عن ابن أبي مليكة ، عن عائشة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : من نوقش الحساب هلك ثم ذكر بمثل حديث أبي يونس
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

'A'isha reported that Allah's Messenger (ﷺ) said:

He who is taken to account on the Day of Resurrection is in fact put to torment. I said: Has Allah, the Exalted and Glorious, not said this: 'He will be made subject to an easy reckoning (Ixxxiv. 8)? Thereupon he said: (What it implies) is not the actual reckoning, but only the presentation of one's deeds to Him. He who is thoroughly examined in reckoning is put to torment.

شرح الحديث من شرح السيوطى

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    [2876] من نُوقِشَ أَي استقصى عَلَيْهِ عذب أَي أفْضى بِهِ إِلَى الْعَذَاب بالنَّار لِأَن التَّقْصِير غَالب فِي الْعباد