هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
6970 حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ ، عَنْ سَلَّامِ بْنِ أَبِي مُطِيعٍ ، عَنْ أَبِي عِمْرَانَ الجَوْنِيِّ ، عَنْ جُنْدَبِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ البَجَلِيِّ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : اقْرَءُوا القُرْآنَ مَا ائْتَلَفَتْ قُلُوبُكُمْ ، فَإِذَا اخْتَلَفْتُمْ فَقُومُوا عَنْهُ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ : سَمِعَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ سَلَّامًا
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
6970 حدثنا إسحاق ، أخبرنا عبد الرحمن بن مهدي ، عن سلام بن أبي مطيع ، عن أبي عمران الجوني ، عن جندب بن عبد الله البجلي ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : اقرءوا القرآن ما ائتلفت قلوبكم ، فإذا اختلفتم فقوموا عنه قال أبو عبد الله : سمع عبد الرحمن سلاما
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Narrated Jundab bin `Abdullah:

Allah's Messenger (ﷺ) said, Recite (and study) the Qur'an as long as you are in agreement as to its interpretation and meanings, but when you have differences regarding its interpretation and meanings, then you should stop reciting it (for the time being.) (See Hadith No 581, Vol. 6)

":"ہم سے اسحاق نے بیان کیا ‘ انہوں نے کہا ہم کو عبدالرحمٰن بن مہدی نے خبر دی ‘ انہیں سلام بن ابی مطیع نے ‘ انہیں ابو عمران الجونی نے ‘ ان سے جندب بن عبداللہ رضی اللہ عنہ نے بیان کیا کہرسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا ‘ جب تمہارے دل ملے رہیں قرآن پڑھو اور جب تم میں اختلاف ہو جائے تو اس سے دور ہو جاؤ ۔

شرح الحديث من إرشاد الساري

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    باب كَرَاهِيَةِ الْخِلاَفِ
( باب كراهية الخلاف) في الأحكام الشرعية أو أعمّ من ذلك ولأبي ذر الاختلاف، وهذا الباب عند أبي ذر بعد باب نهي النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- عن التحريم وقبل هذا الباب المذكور باب قول الله تعالى: { وأمرهم شورى بينهم} [الشورى: 38] وقال في الفتح: وسقطت هذه الترجمة لابن بطال فصار حديثها من جملة باب النهي على التحريم.


[ قــ :6970 ... غــ : 7364 ]
- حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِىٍّ، عَنْ سَلاَّمِ بْنِ أَبِى مُطِيعٍ، عَنْ أَبِى عِمْرَانَ الْجَوْنِىِّ، عَنْ جُنْدَبِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: «اقْرَؤُوا الْقُرْآنَ مَا ائْتَلَفَتْ قُلُوبُكُمْ، فَإِذَا اخْتَلَفْتُمْ فَقُومُوا عَنْهُ»، قَالَ أَبُو عَبْدِ الله: سَمِعَ عَبْدُ الرَّحمَنِ سَلامًا.

وبه قال: ( حدّثنا إسحاق) هو ابن راهويه كما جزم به الكلاباذي قال: ( أخبرنا عبد الرحمن بن مهدي) بفتح الميم وسكون الهاء وكسر الدال المهملة ( عن سلام بن أبي مطيع) بتشديد اللام الخزاعي ( عن أبي عمران) عبد الملك بنَ حبيب ( الجوني) بفتح الجيم وسكون الواو بعدها نون فتحتية نسبة لأحد أجداده الجون بن عوف ( عن جندب بن عبد الله البجلي) -رضي الله عنه- أنه ( قال: قال رسول الله -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-) :
( اقرؤوا القرآن ما ائتلفت) ما اجتمعت ( قلوبكم) عليه ( فإذا اختلفتم) في فهم معانيه ( فقوموا عنه) لئلا يتمادى بكم الخلاف إلى الشر.

وسبق الحديث في فضائل القرآن وأخرجه مسلم في النذور والنسائي في فضائل القرآن.

( قال أبو عبد الله) البخاري ( سمع عبد الرحمن) بن مهدي ( سلامًا) أي ابن مطيع وأشار بهذا إلى ما سبق في آخر فضائل القرآن وهذا ثبت في رواية المستملي.