هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  714 وعن عُمَرَ بنِ الخطاب رضي اللَّهُ عنه قَالَ: اسْتَأْذَنْتُ النَّبيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم في الْعُمْرَةِ، فَأَذِنَ، وَقالَ: "لاَ تنْسنَا يَا أخيَّ مِنْ دُعَائِك "فقالَ كَلِمَةً مَا يَسُرُّني أَنَّ لِي بهَا الدُّنْيَا.br/>وفي رواية قَالَ: "أَشْرِكْنَا يَا أخَيَّ في دُعَائِكَ" رواه أَبُو داود، والترمذي وقال: حديث حسن صحيح.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  714 وعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: استأذنت النبي صلى الله عليه وسلم في العمرة، فأذن، وقال: "لا تنسنا يا أخي من دعائك "فقال كلمة ما يسرني أن لي بها الدنيا.br/>وفي رواية قال: "أشركنا يا أخي في دعائك" رواه أبو داود، والترمذي وقال: حديث حسن صحيح.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 714 - Bab 96 (Bidding Farewell and Advising on the Eve of Departure for a Journey or other Things)
Chapter 2 (The Book of Good Manners)

'Umar bin Al-Khattab (May Allah be pleased with him) reported: I sought permission of the Prophet (Peace be upon him) to perform 'Umrah, and he granted me leave and said, "Brother, do not forget us in your supplications." I would not exchange these words of his for the whole world.

Another narration is: He (Peace be upon him) said, "Include us, my brother, in your supplications."

[Abu Dawud and At- Tirmidhi].

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( وعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: استأذنت النبي في العمرة) أيسألته الإذن فيها، ففيه مزيد الأدب والوقوف عند أمره حتى في أفعال البرّ ( فأذن لي وقال: لا تنسنا) يحتمل أن يكون الضمير له ولأتباعه ويحتمل كونه أراد نفسه التي هي أعظم ذوات المكونات وأشرفها ( يا أخي) تقدم ضبطه في باب زيارة أهل الخير ( من دعائك) وقوله ( فقال كلمة) بالنصب مراد بها المعنى اللغوي: أي قوله لا تنسنا يا أخي من دعائك ( ما يسرّني أن لي بها) أي بدلها ( الدنيا) لحقارتها وخستها بالنظر إلى ما أذن به هذا القول من رفعة عمر من الإعلام بعلو رتبته عند مولاه وأنه مما يجاب دعاؤه، وقوله يا أخي ( وفي رواية قال أشركنا) أي اجعلنا شركاء لك ( يا أخيّ في دعائك.
رواه أبو داود والترمذي وقال: حديث صحيح)
.
وفي الحديث غير ما تقدم من القوائد مزيد تواضعه والحث على سؤال الدعاء من سائر المسلمين وإن كان الطالب أشرف من المطلوب منه.