هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  715 وعن سالم بنِ عَبْدِ اللَّه بنِ عُمَرَ أَنَّ عبدَ اللَّه بنِ عُمَرَ رضي اللَّه عنهما كَانَ يَقُولُ لِلرَّجُلِ إِذَا أَرَادَ سَفَراً: ادْنُ مِنِّي حَتَّى أُوَدِّعَكَ كمَا كَانَ رسولُ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يُودِّعُنَا فيقُولُ: "أَسْتَوْدعُ اللَّه دِينَكَ، وَأَمانَتَكَ، وخَوَاتِيمَ عَمَلِكَ"، رواه الترمذي، وقال: حديث حسن صحيح.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  715 وعن سالم بن عبد الله بن عمر أن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما كان يقول للرجل إذا أراد سفرا: ادن مني حتى أودعك كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يودعنا فيقول: "أستودع الله دينك، وأمانتك، وخواتيم عملك"، رواه الترمذي، وقال: حديث حسن صحيح.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 715 - Bab 96 (Bidding Farewell and Advising on the Eve of Departure for a Journey or other Things)
Chapter 2 (The Book of Good Manners)

Salim bin 'Abdullah bin 'Umar (May Allah be pleased with them) reported: When a man was to set out on a journey, 'Abdullah bin 'Umar (May Allah be pleased with them) would say to him: "Draw near so that I may bid farewell to you as Messenger of Allah (Peace be upon him) used to bid farewell to us. (The Messenger of Allah (Peace be upon him) used to say: "'Astaudi'ullaha dinaka, wa amanataka, wa khawatima 'amalika' (I entrust Allah with your Deen, your trust and your last deeds)."

[At-Tirmidhi].

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( وعن سالم بن عبد الله بن عمر أن عبد الله بن عمر) بن الخطاب تابعي جليل، قال في التقريب: يكنى أبا عمر، وقيل أبا عبد الله أحد الفقهاء السبعة، وكان ثبتا عابداً ثقة من كبار التابعين خرّج عن الجميع ( رضي الله عنهما كان يقول لرجل إذا أراد سفراً) أي وتلبس به وبمقدماته ( ادن) أي اقرب ( مبنى حتى أودعك كما كان رسول الله يودعنا) وفيه كما فضله وتوديعه مع علو مقامه لأصحابه ( فيقول: أستودع الله دينك) أي أودعه إياه.
والسين لتأكيد ذلك وتحقيقه، وذكر الدين لأن السفر مظنة التساهل في أمره لمشقته، ولذا رخص للمسافر في أمور من العبادات ( وأمانتك) أي وما ائتمنت عليه من التكاليف الشرعية، أو الحقوق الإنسانية ( وخواتيم عملك) ذكره اهتماماً بشأنه لأن المدار عليهوهذا الحديث شاهد لطلب وداع المسافر ( رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح) .