هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
917 حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ قَالَ : حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ آدَمَ ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ عَيَّاشٍ ، عَنْ الأَعْمَشِ ، عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ ، عَنْ عُرْوَةَ ، قَالَ : سُئِلَ ابْنُ عُمَرَ : فِي أَيِّ شَهْرٍ اعْتَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ فَقَالَ : فِي رَجَبٍ ، فَقَالَتْ عَائِشَةُ : مَا اعْتَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَّا وَهُوَ مَعَهُ - تَعْنِي ابْنَ عُمَرَ - وَمَا اعْتَمَرَ فِي شَهْرِ رَجَبٍ قَطُّ : هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ سَمِعْتُ مُحَمَّدًا يَقُولُ : حَبِيبُ بْنُ أَبِي ثَابِتٍ لَمْ يَسْمَعْ مِنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  تعني ابن عمر وما اعتمر في شهر رجب قط : هذا حديث غريب سمعت محمدا يقول : حبيب بن أبي ثابت لم يسمع من عروة بن الزبير
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Urwah said: Ibn Umar was asked: In which month did the Messenger of Allah perform Umrah? He said: 'During Rajab.' So Aishah said: 'The Messenger of Allah did not perform Umrah except that he was with him - meaning Ibn Umar - and he did not ever perform Umrah in the month of Rajab.'

936- Urve (r.a.)'den rivâyete göre, şöyle demiştir: İbn Ömer'e; "Rasûlullah (s.a.v.) hangi ayda umre yapmıştır" diye soruldu. Recep ayında diye cevap verdi. Bunun üzerine Aişe (r.anha) şöyle dedi: "Rasûlullah (s.a.v.) her umre yaptığında tbn Ömer onun yanında bulunmuştur, Rasûlullah (s.a.v.); Recep ayında asla umre yapmamıştır." (İbn Mâce, Menasik: 47) ® Tirmîzî: Bu hadis garibtir. Muhammed'den şöyle dediğini işittim: Habib b. ebî Sabit Urve b. Zübeyr'den hadis işitmemiştir. 937- İbn Ömer (r.a.)'den rivâyet edilmiştir: "Rasûlullah (s.a.v.), dört umre yaptı onlardan biri recep ayında idi." (Buhârî, Umre: 3; İbn Mâce, Menasik: 47) ® Tirmîzî: Bu hadis hasen sahih garibtir.

شرح الحديث من تحفة الاحوذي

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    [936] .

     قَوْلُهُ  ( إلا وهو معه تعني بن عُمَرَ) أَيْ حَاضِرٌ مَعَهُ .

     وَقَالَتْ  ذَلِكَ مُبَالَغَةً فِي نِسْبَتِهِ إِلَى النِّسْيَانِ ( وَمَا اعْتَمَرَ فِي شَهْرِ رَجَبٍ قَطُّ) زَادَ عَطَاءٌ عَنْ عُرْوَةَ عند مسلم في اخره قال وبن عُمَرَ يَسْمَعُ فَمَا قَالَ لَا وَلَا نَعَمْ سَكَتَ قَالَ النَّوَوِيُّ هَذَا يَدُلُّ عَلَى أَنَّهُ اشْتَبَهَ عَلَيْهِ أَوْ نَسِيَ أَوْ شَكَّ وَلِهَذَا سَكَتَ عَنِ الْإِنْكَارِ عَلَى عَائِشَةَ وَمُرَاجَعَتِهَا بِالْكَلَامِ فَهَذَا الَّذِي ذَكَرَتْهُ هُوَ الصَّوَابُ الَّذِي يَتَعَيَّنُ الْمَصِيرُ إِلَيْهِ