هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
924 وَحَدَّثَنِي عَنْ مَالِكٍ عَنْ نَافِعٍ ، أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ كَانَ يَقِفُ عِنْدَ الْجَمْرَتَيْنِ الْأُولَيَيْنِ وُقُوفًا طَوِيلًا . يُكَبِّرُ اللَّهَ ، وَيُسَبِّحُهُ وَيَحْمَدُهُ ، وَيَدْعُو اللَّهَ . وَلَا يَقِفُ عِنْدَ جَمْرَةِ الْعَقَبَةِ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
924 وحدثني عن مالك عن نافع ، أن عبد الله بن عمر كان يقف عند الجمرتين الأوليين وقوفا طويلا . يكبر الله ، ويسبحه ويحمده ، ويدعو الله . ولا يقف عند جمرة العقبة
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

شرح الحديث من شرح الزرقاني

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

حَدَّثَنِي يَحْيَى، عَنْ مَالِكٍ أَنَّهُ بَلَغَهُ، أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ كَانَ يَقِفُ عِنْدَ الْجَمْرَتَيْنِ الْأُولَيَيْنِ وُقُوفًا طَوِيلًا حَتَّى يَمَلَّ الْقَائِمُ.


( مالك أنه بلغه) أخرجه عبد الرزاق بسنده عن سليمان بن ربيعة ( أن عمر بن الخطاب كان يقف عند الجمرتين الأوليين) إحداهما الأولى التي تلي مسجد منى والثانية الوسطى ( وقوفًا طويلاً حتى يمل القائم) بفتح الميم اتباعًا لما صح عنه صلى الله عليه وسلم في البخاري وغيره أنه أطال الوقوف عندهما