حديث رقم 1423 - من كتاب سنن ابن ماجة - كِتَابُ إِقَامَةِ الصَّلَاةِ ، وَالسُّنَّةُ فِيهَا

نص الحديث

1423 حَدَّثَنَا أَبُو هِشَامٍ الرِّفَاعِيُّ مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ قَالَ : حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَمَانٍ قَالَ : حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي حَتَّى تَوَرَّمَتْ قَدَمَاهُ ، فَقِيلَ لَهُ : إِنَّ اللَّهَ قَدْ غَفَرَ لَكَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ ، قَالَ : أَفَلَا أَكُونُ عَبْدًا شَكُورًا *

اختر أحد أحاديث التخريج لعرضه هنا

اختر طريقة التخريج المناسبة لك :
التخريج
اخرجه النسائي في الصغرى ( الاختلاف على عائشة في إحياء الليل برقم 1642 ) وابن خزيمة في صحيحه ( جُمَّاعُ أَبْوَابِ صَلَاةِ التَّطَوُّعِ بِاللَّيْلِ برقم 1122 ) والنسائي في الكبرى ( ذِكْرُ صَلَاةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِاللَّيْلِ وَاخْتِلَافِ أَلْفَاظِ برقم 1305 ) والترمذي في الشمائل المحمدية ( بَابُ مَا جَاءَ فِي عِبَادَةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ برقم 257 و بَابُ مَا جَاءَ فِي عِبَادَةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ برقم 258 ) والدولابي في الكنى والأسماء ( مَنْ كُنْيَتُهُ أَبُو سُفْيَانَ أَبُو سُفْيَانَ مُحَمَّدُ بْنُ زِيَادٍ الْأَلَهَانِيُّ ، رَوَى عَنْهُ : إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ ، وَبَقِيَّةُ . وَأَبُو سَفْيَانَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ . وَأَبُو سَفْيَانَ مُحَمَّدُ بْنُ سَفْيَانَ برقم 100153 ) وابن المنذر في الأوسط ( جِمَاعُ أَبْوَابِ صَلَاةِ التَّطَوُّعِ بِاللَّيْلِ برقم 2541 ) وابن الأعرابي في معجمه ( حَدِيثُ التَّرْقُفِيِّ برقم 2054 و حَدِيثُ التَّرْقُفِيِّ برقم 2066 ) وأبو الشيخ الأصبهاني في طبقات المحدثين بأصبهان ( أَبُو سُفْيَانَ صَالِحُ بْنُ مِهْرَانَ برقم 392 ) وابن شاهين في ناسخ الحديث ومنسوخه ( الْخِلَافُ فِي ذَلِكَ برقم 210 ) وأبو نعيم الأصبهاني في حلية الأولياء ( سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ برقم 9982 و ذِكْرُ مَنْ حَدَّثَ وَرَوَى عَنْهُ شُعْبَةُ مِنَ الْأَئِمَّةِ ، وَالْأَعْلَامِ التَّابِعِينَ برقم 10420 ) وأبو نعيم الأصبهاني في أخبار أصبهان ( ذِكْرُ بَعْضِ خَصَائِصِ أَصْبَهَانَ مِنَ الْمَنَافِعِ وَالْعِبَرِ الَّتِي اخْتُصَّ بِهَا أَهْلُهَا ، مِمَّا ذَكَرَهَا مُتَقَدِّمُوهَا الْمُصَنِّفُونَ فِي ذِكْرِ أَصْبَهَانَ وَأَسْبَابِهَا لِوَادِي أَصْبَهَانَ الْمُسَمَّى زَرِنْرُو مَ برقم 1334