اخرجه البخاري في صحيحه ( باب ما يذكر في الإشخاص والخصومة بين المسلم واليهود برقم 2310 و باب قول الله تعالى: {وواعدنا موسى ثلاثين ليلة وأتممناها بعشر فتم ميقات ربه أربعين ليلة وقال موسى لأخيه هارون اخلفني في قومي وأصلح ولا تتبع سبيل المفسدين. ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه. قال رب أرني أنظر إليك. قال لن تراني} [الأعراف: 143]- إلى قوله برقم 3243 و باب {ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه، قال: رب أرني أنظر إليك، قال: لن تراني ولكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني، فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا وخر موسى صعقا، فلما أفاق قال: سبحانك تبت إليك وأنا أول المؤمنين} [الأعراف: 143] برقم 4385 و باب إذا لطم المسلم يهوديا عند الغضب برقم 6551 و باب إذا لطم المسلم يهوديا عند الغضب برقم 6552 و باب {وكان عرشه على الماء} [هود: 7]، {وهو رب العرش العظيم} [التوبة: 129] برقم 7031
) ومسلم في صحيحه ( بَابُ مِنْ فَضَائِلِ مُوسَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ برقم 4504
) وأبو داود في سننه ( بَابٌ فِي التَّخْيِيرِ بَيْنَ الْأَنْبِيَاءِ عَلَيْهِمُ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ برقم 4111
) وأحمد في المسند ( مُسْنَدُ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ برقم 11078 و مُسْنَدُ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ برقم 11099 و مُسْنَدُ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ برقم 11183
) وابن أبي شيبة في مصنفه ( بَابُ مَا أَعْطَى اللَّهُ تَعَالَى مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ برقم 31178 و مَا ذُكِرَ فِي مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ مِنَ الْفَضْلِ برقم 31217
) وأبو يعلى الموصلي في مسنده ( مِنْ مُسْنَدِ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ برقم 1337
) والطحاوي في شرح معاني الآثار ( كِتَابُ الْكَرَاهَةِ برقم 4707
) والطحاوي في مشكل الآثار ( بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ برقم 856
) والطبراني في الأوسط ( مَنِ اسْمُهُ أَحْمَدُ برقم 265
) وأبو نعيم الأصبهاني في دلائل النبوة ( الْفَصْلُ الرَّابِعُ برقم 28
