اخرجه البخاري في صحيحه ( باب ما جاء في إجازة خبر الواحد الصدوق في الأذان والصلاة والصوم والفرائض والأحكام برقم 6862 و باب {ومن حيث خرجت فول وجهك شطر المسجد الحرام وحيثما كنتم فولوا وجوهكم شطره} إلى قوله {ولعلكم تهتدون} [البقرة: 150] برقم 4247 و باب {ومن حيث خرجت فول وجهك شطر المسجد الحرام وإنه للحق من ربك وما الله بغافل عما تعملون} [البقرة: 149] " برقم 4246 و باب {الذين آتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون أبناءهم وإن فريقا منهم ليكتمون الحق} [البقرة: 146]- إلى قوله - {فلا تكونن من الممترين} [البقرة: 147] برقم 4244 و باب {ولئن أتيت الذين أوتوا الكتاب بكل آية ما تبعوا قبلتك} [البقرة: 145] برقم 4243 و باب قوله: {وما جعلنا القبلة التي كنت عليها إلا لنعلم من يتبع الرسول ممن ينقلب على عقبيه وإن كانت لكبيرة إلا على الذين هدى الله وما كان الله ليضيع إيمانكم إن الله بالناس لرءوف رحيم} برقم 4241 و باب ما جاء في القبلة، ومن لم ير الإعادة على من سها، فصلى إلى غير القبلة « برقم 397
) و ( باب استبانة الخطإ بعد الاجتهاد برقم 742 و باب استبانة الخطأ بعد الاجتهاد برقم 493
) والترمذي في جامعه ( باب: ومن سورة البقرة برقم 3036
) وأحمد في المسند ( مُسْنَدُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا برقم 5781 و مُسْنَدُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا برقم 5680 و مُسْنَدُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا برقم 4665 و مُسْنَدُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا برقم 4515
) ومالك في الموطأ ( بَابُ مَا جَاءَ فِي الْقِبْلَةِ برقم 467
) وابن خزيمة في صحيحه ( بَابُ ذِكْرِ الدَّلِيلِ عَلَى أَنَّ الْقِبْلَةَ إِنَّمَا هِيَ الْكَعْبَةُ لَا جَمِيعُ برقم 426
) وابن حبان في صحيحه ( بَابُ شُرُوطِ الصَّلَاةِ برقم 1743
) والدارمي في سننه ( بَابٌ فِي تَحْوِيلِ الْقِبْلَةِ مِنْ بَيْتِ الْمَقْدِسِ إِلَى الْكَعْبَةِ برقم 1265
) والنسائي في الكبرى ( قَوْلُهُ تَعَالَى : قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً برقم 9632 و اسْتِبَانَةُ الْخَطَأِ بَعْدَ الِاجْتِهَادِ برقم 936
) والبيهقي في السنن الصغير ( بَابُ اسْتِقْبَالِ الْقِبْلَةِ برقم 260
) والبيهقي في السنن الكبير ( جُمَّاعُ أَبْوَابِ اسْتِقْبَالِ الْقِبْلَةِ برقم 2078 و جُمَّاعُ أَبْوَابِ اسْتِقْبَالِ الْقِبْلَةِ برقم 2032
) وأبو نعيم الأصبهاني في حلية الأولياء ( قَالَ الشَّيْخُ رَحْمَةُ اللَّهِ تَعَالَى عَلَيْهِ : ذِكْرُ الْأَئِمَّةِ وَالْعُلَمَاءِ لَهُ برقم 13884
) والدارقطني في سننه ( بَابُ التَّحْوِيلِ إِلَى الْكَعْبَةِ وَجَوَازِ اسْتِقْبَالِ الْقِبْلَةِ فِي بَعْضِ الصَّلَاةِ برقم 919
) وابن المنذر في الأوسط ( ذِكْرُ الدَّلِيلِ عَلَى أَنَّ الْقِبْلَةَ الَّتِي يَجِبُ اسْتِقَبَالُهَا الْكَعْبَةُ لَا جَمِيعَ برقم 1198
) وأبو عوانة في مستخرجه ( مُبْتَدَأُ أَبْوَابٍ فِي الْمَسَاجِدِ وَمَا فِيهَا برقم 911 و مُبْتَدَأُ أَبْوَابٍ فِي الْمَسَاجِدِ وَمَا فِيهَا برقم 910
) وابن أبي شيبة في مصنفه ( فِي الرَّجُلِ يُصَلِّي بَعْضَ صَلَاتِهِ لِغَيْرِ الْقِبْلَةِ مَنْ قَالَ : يُعْتَدُّ برقم 3341
) والشافعي في السنن المأثورة ( مَا جَاءَ فِي الْجَمْعِ بَيْنَ الصَّلَاتَيْنِ فِي الْمَطَرِ برقم 32
